الصفحه ٢٣١ : عليهالسلام
على الطريق عند منصرفي من مكة إلى خراسان وهو سائر إلى العراق فسمعته يقول : من اتقى الله يُتقى ، ومن
الصفحه ٢٦٣ : وَصَّاكُم بِهِ
لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ .
ضلَّ
والله وأضلَّ من اتبع سواك ، وعَنَدَ عن الحق من عاداك
الصفحه ٢٨٣ : صنعوا حين عاينته بأعلم مني ولا أشد يقيناً مني به قبل ذلك ، بل أنا بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله
أشد
الصفحه ٢٩٧ : الغيب ، وقد تبينتُ من ذلك خَلَّتين » . « مناقب آل أبي طالب
: ٣ / ٥١٥ » .
وقال تلميذ الطبيب بختيشوع عن
الصفحه ٣٠٢ : بابا أني بعثته نبياً وأنه باب ! عليه لعنة الله ، سخر منه الشيطان
فأغواه ، فلعن الله من قبل منه ذلك ! يا
الصفحه ٣١٧ : فصارت له عنده مكانة ، وأراد إزاحة ابن أكثم فلم يستطع .
ثم
وضع خطة للمعتصم فسرق الخلافة من ابن أخيه
الصفحه ٣١٨ :
إبراهيم التيمي نكث ، ثم تزلف الى المتوكل وطلب منه أن يدعوله ، لأن دعاء الإمام العادل مستجاب !
ثم
نجح
الصفحه ٣١٩ : بني هاشم لأنه كان والي مكة من قبل النبي صلىاللهعليهوآله فكرهته قريش عندما
بايعت أبا بكر ، وحسبته
الصفحه ٣٢٩ : أسيراً ، وهوذا قد مات لا رحمه الله . وقد أدال الله عز وجل منه . وما زال يديل أولياءه من أعدائه » .
أقول
الصفحه ٣٣٣ :
فلما صلَّى عبيد الله وجلس لم يجتز به
أحد من الحاشية كبير ولا صغير إلَّا قام إليه قائماً وسلَّم
الصفحه ٣٣٩ : سامرا فأراد بأصحابه قَتْلَ جميع من خالفه ، أمكنه ذلك .
قال : فأتيَ بطعام قرب الليل فأكل فمكث
يومين أو
الصفحه ٣٤١ : أفعله ... ثم إنه أمسك عنه مدة مديدة ودعا به ، فقال : يا باغر ، قد حضرت حاجة أكبر من الحاجة التي قدمتها
الصفحه ٣٤٧ : المهتدي من الغد متلقداً بسيفه ، فقال : قد بلغني شأنكم ، لست كمن تقدمني مثل المستعين والمعتز ، والله ما
الصفحه ٣٦٦ : عن ثمن ما باع من المتاع والخُرْثي «
الأثاث » فأقر لهم بست مائة ألف قد أودعها الكرخيُّ الناسَ ببغداد
الصفحه ٣٧٨ : ، ونزل أبو أحمد بن المتوكل على الله على بغداد ، فحضر المستعين بالله ومن معه من الناس ، ونصب لهم الحرب