الصفحه ٩٠ : مشدودة قد فُرغ منها . وخرج صلى الله عليه متوجهاً نحو العراق ، واتَّبعه بريحة مشيعاً ،
فلما صار في بعض
الصفحه ٩١ : من قبل خلفاء بني العباس » .
وفي رسالة المتوكل الى الإمام الهادي عليهالسلام أنه عزل بريحة لأنه
أسا
الصفحه ١٠٠ : سر من رأى » .
أقول
: هذا النص يدل على الشعبية العميقة
للإمام عليهالسلام
في بغداد والعراق ، وأن
الصفحه ١٣١ : البسامي ، من أهل بغداد ، سائر الشعر ، مشهورٌ عند أهل الأدب ، روى عنه محمد بن يحيى الصولي ، وأبوسهل أحمد بن
الصفحه ١٣٨ :
فأخذ الشيخ عن السرير ، وأخذت أنا ،
فوالله لقد مر بنا من السحب والجرِّ والضرب ، ما ظننت أننا لا
الصفحه ١٤٦ : هذا الدرويش الذي قتل عبد العزيز من أهل بلد الحسين رضي الله عنه : رافضي خبيث ، خرج من وطنه لهذا القصد
الصفحه ١٤٧ : الشيخ عبد القادر الجيلاني ، أو ما أشبه ذلك من طلب المدد والغوث أنه يكفر بالله ، بل يشرك بالله سبحانه
الصفحه ١٥٠ :
وحدثت أعمال قتل عشوائي في بغداد
والمناطق المجاورة لها ، وعثر على رفات ٤٧ مدنياً في حفرة
بالقرب من
الصفحه ١٥٨ : الكناني ، صاحب كتاب الحِيدة ، على المتوكل وكان من خيار الخلفاء .
وقال أيضاً «
١٤ / ٤٥٤ » : وكان المتوكل
الصفحه ١٦٤ :
وقال
في سيره « ٩ / ٤٤٨ » :
« وبويع المنتصر من الغد بالقصر الجعفري يوم خامس شوال سنة سبع وأربعين
الصفحه ١٩١ : ، ودخل المطبب على المتوكل فقال : يا أمير المؤمنين أحمد ليست به علة في بدنه ، إنما هو من قلة الطعام
الصفحه ١٩٤ : من أهل البيت عليهمالسلام
ومالك بن أنس صاحب المذهب ، ويريدها المتوكل !
مرجعية
ابن حنبل لمواجهة
الصفحه ٢٠٠ : .
٣. ولكل واحد من هؤلاء الأربعة ، قصةٌ
ومحاكمةٌ ومناظرةٌ ، وأعظمهم بلاءً أحمد بن نصر ، حيث أصر على رأيه بأن
الصفحه ٢٢١ : امتحن
أحمد وقيل قبل أن يمتحن : يا ميمون ما قام أحد في الإسلام ما قام أحمد بن حنبل . فعجبت من هذا عجباً
الصفحه ٢٢٢ :
وكان للعامة فيه كلام
كثير جرى بينهم بالعكس والضد في الأمور : منها أن رجلًا منهم كان ينادي : إلعنوا