الصفحه ٤٣٠ : الحسين بن مالك
بن جامع الحميري .. شيخ القميين ووجههم ، قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين ، وسمع أهلها منه
الصفحه ٤٣١ : الخليل ، أبومحمد
الأزدي النيسابوري : عالمٌ بالكلام ، من فقهاء الإمامية . له نحو ١٨٠ كتاباً ، منها الرد
الصفحه ٤٣٣ : سعد بن مالك بن الأحوص ، الأشعري ، أبو علي ، كبير القدر ، وكان من خواص أبي محمد عليهالسلام
، ورأى صاحب
الصفحه ٤٣٤ : إسحاق بن سعد الأشعري ، قمي ثقة .
وقع بهذا العنوان ، في إسناد عدة من
الروايات ، تبلغ سبعة وستين مورداً
الصفحه ٤٣٧ : المعتز بالله ، وذلك في يوم الإثنين لأربع بقين من جمادى الآخرة سنة أربع وخمسين ومائتين ، وهو ابن أربعين
الصفحه ٤٤١ : ، ورأوا زي أبي محمد وفعله ، ترجل الناس وخلعوا أخفافهم ، وكشفوا عمائمهم ، ومنهم من شق جيبه ، وحل إزاره
الصفحه ٤٥٥ : الطالب في أنساب آل أبي طالب لابن عنبة / ١٩٩ :
« وأعقب من رجلين هما الإمام أبومحمد الحسن العسكري
الصفحه ١٢ :
وكان يتواجد فيها الأئمة من أبناء
الكاظم وهم الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام
، وقد ولد فيها
الصفحه ١٣ : الهادي (ع)
طفلاً في السادسة من عمره في ظل أبيه الإمام الجواد عليهالسلام
. ولما مات المعتصم سنة ٢٢٧
الصفحه ١٧ :
الفصل الثاني :
من
مفردات صحيفة المتوكل
الهوية
الشخصية
هو جعفر بن المعتصم ، بن هارون ، بن
الصفحه ٣١ :
فرأيت قيْنةً قد كتبت
في خدها بالمسك جعفراً فما رأيت أحسن منه ، فقل فيه شيئاً ، فقلت : يا سيدي
الصفحه ٣٧ :
الثياب ، وبين يديهن
ألف نبيجة « صينية »
خيزران ، فيها أنواع الفواكه من الأترج والنارنج على قلته
الصفحه ٤٣ : ، وشجعهم وأغدق عليهم ، وقمع العلماء المنزهين وأهملهم !
من جهة أخرى ، قامت حركة العباسيين
والحسنيين على
الصفحه ٦١ : منصور ، وجعفر المعلوف مستخرج ديوان الخراج وغيرهم نحواً من عشرين رجلاً ، فوقع ذلك من المتوكل موقعاً أعجبه
الصفحه ٨٤ : ؟ قالوا : لشدة هيبته ، ورأينا حوله أكثر
من مائة سيف لم نقدر أن ننالهم ، فمنعنا ذلك عما أمرنا به ، وامتلأت