الصفحه ٢٤٦ :
الإعتذار إليهم ، وذكر مذهبه واعتقاده وجرح من ظن فيه غير ذلك ، وقرأ الكتاب عليهم وفَضَّلَ أحمد بن حنبل وذكر
الصفحه ٢٥٩ : قبر السيد الحسين بن علي رضي الله عنهما ، وهدم ما حوله من الدور .. وكان معروفاً بالنصب ، فتألم المسلمون
الصفحه ٢٨١ : الله صلىاللهعليهوآله
في مرض وفاته أن يصبر على ما يرتكب في حقه وحق زوجته وأولاده . من
ذلك ما رواه في
الصفحه ٢٩٩ :
من الزط أتوه عليهالسلام بعد قتال أهل البصرة
يدعونه إلهاً بلسانهم وسجدوا له قال لهم : ويلكم لا
الصفحه ٣٠٠ : أن أبا الخطاب أسريَ به إليك ، فلما هبط إلى الأرض من ذلك دعا إليك ، ولذلك لبى بك !
قال : فرأيت أبا
الصفحه ٣٢٢ : » .
وقال
البغدادي في خزانة الأدب «
١ / ٤٢٨ »
: « وكان ابن الزيات قد اتخذ تنوراً من حديد ، وأطراف مساميره
الصفحه ٣٤٢ : المتوكل ، كان من كبار الأمراء القواد ، استولى على المعتز ، واحتجرَ واصطفى لنفسه الأموال والذخائر ، فشغبت
الصفحه ٣٥٦ :
أدناهم وما فيهم من
دني على كثبان المسك والكافور ، وما يرون أن أصحاب الكراسي بأفضل منهم مجلساً
الصفحه ٣٦٥ : يلعبون ألعاب الفروسية ويجعلون جزاء من يخسر أن يلوط به الرابح في ساحة الرماية !
فكان سلطان مصر ابن
الصفحه ٣٧٤ : في أفعاله . فلم يجر منه على أحد منهم قتل أو حبس ، ولا مكروه فيما بلغنا ، والله أعلم » . أي لم يبلغه
الصفحه ٣٧٥ : الخلافة إليه ، كان يكثر إذا سَكِرَ قتل أبيه المتوكل ويقول في الأتراك : هؤلاء
قتلة الخلفاء ، ويذكر من ذلك
الصفحه ٣٨١ :
وصيف ألف ألف دينار
وثلاث مائة ألف دينار ، وأخذ منها من الجواهر ما قيمته ألفا ألف دينار .
وكان
الصفحه ٣٩٥ :
عند نفسي من أغنى
الناس بك في الدنيا والآخرة . فقال : هو كذلك ، هم معدودون معلومون ، لا يزيدون
الصفحه ٤٠١ :
لعلي أقف على معرفة
داره من غير أن أسأل أحداً . قال : فجعلت الدراهم في كاغدة وجعلتها في كمي ، وركبت
الصفحه ٤٢٦ :
وذكر ابن عنبة ذرية من بنته سلمة ، قال في / ٩١ :
« أمهم سلمة بنت عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن