الصفحه ٤٥٦ : تسعة فراسخ من سامراء مرض وتوفي ودفن قريباً منها ، ومشهده هناك معروف . ولما توفي شق أخوه أبو محمد ثوبه
الصفحه ٤٦٩ : الفلا ) .
من
قصيدة للدكتور الشيخ محمد حسين الصغير على إثر تفجير مشهد العسكريين عليهماالسلام
الصفحه ٦ : بإمامة ابنه الهادي عليهماالسلام
، بل عليه أن ينكر إمامته ويعمل للتخلص منه !
الإمام
الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٨ : ، ومحمد بن العلاء الخادم ، فكانا يحفظانه « من التخنث » ويكتبان بأخباره في كل وقت !
فصار جعفر إلى محمد بن
الصفحه ٢٥ : بحضرة المتوكل فسبقتهن
جارية ممشوقة ، فقال المتوكل لعبادة : إجْرِ معها حتى ننظر من يسبق صاحبه . فقال
الصفحه ٢٦ : / ١٩٩ »
قال : « كان قد سُعِيَ بأبي الحسن إلى
المتوكل وأن في منزله سلاحاً وكتباً من أهل قم ، ومن نيته
الصفحه ٢٧ : قَفْراً مُعَطَّلَةً
وساكِنُوهَا إلى الأجْدَاثِ قد
رَحَلُوا »
لكن
بكاء المتوكل من
الصفحه ٣٢ : بالمدينة ،
[ وكان من أقران الجنيد ومن أكابر مصر ]
فكاد يزول عقله لفرط حبها ! فقالت لمولاها : أحسن الظن
الصفحه ٣٣ : : أيما أحب إليك تخرج من هذه الجارية أو أصفع الآخر بهذه النعل ! فمضى إليه وقال له مثل ما قال أحمد ، فقال
الصفحه ٣٩ : ، ويخلع عليها خلعة وشي مثقل .
وبلغت النفقة في هذا العرس من بيت مال
الخاصة ، سوى ما أنفقه الرشيد من ماله
الصفحه ٥١ :
أسس
حزب أهل الحديث أو الصاعدية
أسس المتوكل مجموعة في بغداد من العوام
الخشنين وسماهم : أهل الحديث
الصفحه ٦٤ : تعرضني لاستبطاء أمير المؤمنين ، والله لأُفَرِّقن
بين لحمك وعظمك ، ولأجعلن بطن الأرض أحب إليك من ظهرها
الصفحه ٧٩ : ما كان بي فقال : إنه لا يلبث أكثر من يومين حتى يسفك الله دمه ودم صاحبه الذي رأيته . قال : فوالله ما
الصفحه ٨٢ : : قوله وأنشد له المرتضى في الفصول
المختارة من كتاب المجالس ، وكتاب العيون والمحاسن للمفيد :
يا
الصفحه ٨٨ :
ومنها : أن المعتز ظفر جيشه بعلوي ثار
عليه في الكوفة ، « الطبري : ٧ / ٥١١ »
: « فورد الكتاب بحمله