الصفحه ٣٢٧ :
وأخذ من أخيه نحواً
من مائة ألف وخمسين ألف دينار ، ثم صولح محمد على أحد وعشرين ألف ألف درهم ، على
الصفحه ٣٣٠ : فقال /
١٣٠
: « الفتح بن خاقان بن أحمد ، في نهاية الذكاء والفطنة وحسن الأدب ، من أولاد الملوك ، اتخذه
الصفحه ٣٣١ : للمتوكل أو يعالجه ، فقد روى في الكافي « ١ / ٤٩٩ » :
« عن إبراهيم بن محمد الطاهري قال : مرض المتوكل من
الصفحه ٣٣٥ : تسمية من قدم مع المتوكل . وقدمها مرة أخرى منكوباً حين نفاه المستعين إلى برقة سنة ثمان وأربعين ومائتين
الصفحه ٣٤٤ : » .
٥.
قال الذهبي في سيره «
١٢ / ٣٩ »
: « وسكر المتوكل سكراً شديداً ، ومضى من
الليل إذ أقبل باغر في عشرة
الصفحه ٣٤٦ :
بن
عبد الله بن طاهر ، إلى أن خلع المستعين نفسه ، وسَلَّم َالخلافة إلى المعتز
لليلتين خلتا من
الصفحه ٣٤٨ : فقدم بغداد سنة ١٤٨ ، فأحبه المنصور ، فمكث حظياً عنده ونقل له كتباً كثيرة من اليونانية إلى العربية . ثم
الصفحه ٣٩٤ : . قال : عَرِّسُوا « إنزلوا »
وكلوا واشربوا .
فتعجبت من قوله ونحن في صحراء ملساء لا
نرى فيها شيئاً
الصفحه ٤٠٥ : عليهالسلام
فجاور بها ، وبرأ المتوكل من علته » .
١٢.
قصة زينب الكذابة :
روى
في الخرائج « ١ / ٤٠٤ » عن أبي
الصفحه ٤١٤ :
٢. ذكرنا في فصل إحضار الإمام الى
سامراء ، أنه لا يبعد أن يكون الصقر من أولاد أبي دلف العجلي القائد
الصفحه ٤٢٥ : من بعده بالري أحمد بن عيسى بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، يدعو إلى الحسين بن
الصفحه ٤٢٩ : والمؤيد أم الحسن والحسين ؟ فغض ابن السكّيت من ابنيه وذكر عن الحسن والحسين ما هما أهله ، فأمر مماليكه
الصفحه ٤٣٥ : إياه ، ويُسترجع منه في البلد إذا انصرفنا فافعل . فوقع عليهالسلام
: هي له منا صلة ، وإذا رجع فله عندنا
الصفحه ٤٤٦ : به ! ثم لم تكمل السنة حتى استخلف المعتمد فأخرج المهتدي ميتاً وقيل : إشهدوا أنه قد مات حتف أنفه من
الصفحه ٤٥١ : عليهمالسلام . منها عن يحيى بن
يسار القنبري قال : « أوصى أبو الحسن عليهالسلام إلى ابنه الحسن قبل مضيه بأربعة