الصفحه ٢١٦ : ، ولا ينطبق على ما رووه عن جده حنبل ، إلا أن يكون حنبل حليفاً لهلال بن أسد وليس ابنه ، أو كان أصله من
الصفحه ٢١٨ :
كانت
الفارسية اللغة الأم لأحمد بن حنبل
وذلك
لأن أمه فارسية من مَرْو ، وعاش في بغداد بين
الصفحه ٢٢٣ : ساف أو سافين ، فقلت : إنما تم هذا على قبر الإمام أحمد من كثرة الغيث ! فسمعته من القبر وهو يقول : لا
الصفحه ٢٣٦ :
ثم قال لي : إن شئت . فانصرفت منه .
فلما كان في الغد تلطفت في الوصول إليه فسلمت فرد السلام فقلت
الصفحه ٢٤٢ :
وأما الجنة ففيها من المأكل والمشرب
والملاهي ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين ، وأباح الله ذلك لآدم
الصفحه ٢٤٣ : يجهز على جريحهم ، وكل من ألقى سيفه وسلاحه آمنه ، فإن أهل الجمل قتل إمامهم ولم يكن لهم فئة يرجعون إليها
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوآله
: « إذا قمتُ المقام المحمود تشفعتُ في أصحاب الكبائر من أمتي ، فيُشَفِّعُنِي الله فيهم . والله لا
الصفحه ٢٥٣ : . وإسحاق بن إبراهيم هذا كان نائباً لهم في إمارة المعتصم والواثق وبعض أيام المتوكل . وهؤلاء كلهم من خزاعة
الصفحه ٢٦٨ : ، وتكفلت دونهم المعونة ، فعادوا آيسين من
المثوبة ، راجين وعد الله تعالى بالتوبة ، وذلك قوله جل ذكره : ثُمَّ
الصفحه ٢٩٣ : الله تعالى : مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ
الصفحه ٢٩٤ : .
وتقع في نحو عشر صفحات ، وتتضمن أهم
صفات الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
ومكانتهم ومقامهم عند الله
الصفحه ٣٠٧ : ، بعضها من بعض . خلقكم الله أنواراً فجعلكم بعرشه مُحْدِقِين ، حتى منَّ علينا فجعلكم الله في بيوت أذن الله
الصفحه ٣١٣ : ، أُعجب به المأمون واختاره من خاصته ، ثم أرسله قاضياً على البصرة وشكا منه أهل البصرة لافتضاحه باللواط
الصفحه ٣٢٠ : هذه الأمة
، فلعن الله من عقنا ، قل : آمين ، قلت : آمين .
ثم قال : أنا وأنت مَوْلَيَا هذه الأمة
فلعن
الصفحه ٣٢٥ : ! وكان ناصبياً معادياً لأهل البيت عليهمالسلام ، بعكس أخيه محمد الذي كان من خيرة أصحاب الأئمة : الرضا