الصفحه ٨١ :
سعة ، لا ترى مثله !
فسقط المتوكل لوجهه ، وسقط السيف من يده ، وأنا أسمعه يقول : يا مولاي ويا ابن
الصفحه ٨٣ : الزنديق ، وهو الذي يدعي الكذب ، ويطعن في دولتي .
ثم قال : جئني بأربعة من الخزر وأجلاف
لا يفقهون ، فجئ
الصفحه ٩٩ : ء حتى استشهد عليهالسلام
على يد المعتمد .
٢. يظهر من نص رسالة المتوكل الى الإمام
عليهالسلام
أنه يخاطب
الصفحه ١٠٥ :
أموالهما ، وكان ذلك
في سنة ٢٣٣ ، وكان عمر محبوساً ببغداد ، ومحمد محبوساً بسر من رأى ، فأقاما سنتين
الصفحه ١١١ :
حد الشتم ، وخمس مائة
سوط بعد الحد للأمور العظام التي اجترأ عليها ، فإن مات ألقيَ في الماء من غير
الصفحه ١٢١ : الحسين بن حفص بن عمر الخثعمي مولى الأشناني لسبع خلون من صفر يوم الخميس . وأخبرني بعض أصحابنا أنه سمعه
الصفحه ١٢٩ : من أهل الكوفة وغيرهم كسروا المنع ، ورأوا المعجزات ، فأصروا على زيارة قبر الحسين عليهالسلام وتحضروا
الصفحه ١٧١ : الشاعر ، من قصيدة طويلة :
سلامٌ على الإسلام فهومودِّعٌ
إذا ما مضى آلُ النبيِّ
الصفحه ١٧٢ : من
بينِ قَتيلٍ وجريحْ
خاب وجهُ الأرضِ كَمْ
غَيَّبَ من وَجْهٍ
الصفحه ١٧٧ : قول علي بن العباس الرومي يرثيه ،
وهي من مختار ما رُثيَ به ، بل إن قلت إنها عين ذلك والمنظور إليه ، لم
الصفحه ١٨١ :
فمع قرب ابن حنبل من المتوكل وبعده عن
أهل البيت عليهمالسلام
لكن موجة الغضب العامة على المتوكل
الصفحه ١٨٧ : العُضَاه ، وثمرها كاللوبياء
لايؤكل .
وكان أحمد بن محمد بن حنبل من العلماء
العاديين في بغداد ، ولم يشتهر
الصفحه ١٩٣ :
وفي كلام أحمد وأبنائه نقاط ضعف ، ومنها
كلام أحمد عن صغر سن المعتز ، بينما كان عمره لما زاره أحمد
الصفحه ٢٠٣ : جاء إليَّ الثالثة ، فدعاني فلم
أعقل ما قال من شدة الضرب !
ثم أعادوا الضرب فذهب عقلي فلم أحس
بالضرب
الصفحه ٢١٥ :
قال
في تاريخ بغداد « ٥ / ١٨١ » :
« وجده حنبل بن هلال وليَ سرخس ، وكان من أبناء الدعوة . فسمعت