الصفحه ٢٠٤ : ، فقال : شأنك به ! فقال إسحاق : هذا العلم الذي علمته نزل به عليك ملك أو علمته من الرجال ؟ قال : بل علمته
الصفحه ٢١٣ :
لم
يكن أحمد من شيبان وقد يكون حليفهم
لم يَدَّعِ أحمد طول عمره أنه من شيبان
، فقد قال يحيى بن
الصفحه ٢٢٦ :
وقد اتفق المؤرخون على أن المتوكل لم
يكن له بضاعة من العلم ، وأنه كان يتزيا بزي المخنثين فحبسه أخوه
الصفحه ٢٣٢ : ، لم يتجزأ ، ولم يتناه ، ولم يتزايد ، ولم يتناقص ، مبرأٌ من ذات ، ما رُكب في ذاتٍ من جسمه .
وهو
الصفحه ٢٣٨ :
وكتب
اليه إبراهيم بن محمد الهمداني :
« إن من قِبَلَنا من مواليك قد اختلفوا في التوحيد ، فمنهم من
الصفحه ٢٥٤ : النبي صلى الله عليه وسلم لم يغز سبعاً وعشرين غزاة باتفاق أهل العلم بالسير ، بل أقل من ذلك .
الثاني
الصفحه ٢٥٧ :
ورواها من مصادرنا علي بن إبراهيم في
تفسيره بسند صحيح « ١ / ٢٨٤ »
ونصها : « كان المتوكل قد اعتل علة
الصفحه ٢٨٥ : بي من كفر بك :
ويؤيد هذه الشهادة النبوية أحاديث
متعددة نص بعضها على أفضلية بني هاشم على غيرهم ، ونص
الصفحه ٢٩١ : يأنج ، يهرول هرولة ، وإنا لخلفه نتبع أثره حتى ركز رايته في رضم من حجارة تحت الحصن .. فما رجع حتى فتح
الصفحه ٢٩٦ :
٣. بَلَّغ النبي صلىاللهعليهوآله أمته أن الله تعالى
أعطى الأئمة من عترته عليهمالسلام
السر من
الصفحه ٣٠٨ : إلى الله تعالى من أعدائكم ، ومن الجبت والطاغوت ، والشياطين وحزبهم الظالمين لكم ، والجاحدين لحقكم
الصفحه ٣١٥ :
وكان
المأمون طلب من يحيى بن أكثم أن يختار له ندماء خاصين ، فاختار له مجموعة منهم ابن أبي دؤاد
الصفحه ٣٢١ :
رؤساء
الوزارة
الوزير
محمد بن عبد الملك بن الزيات :
كان محمد بن عبد الملك الزيات من أسرة
عادية
الصفحه ٣٢٨ :
فأنا أبرأ إلى الله منه . وكان جدي أخوه محمد بن فرج شديد المودة لهم رحمه الله ورضي عنه ، فأنا أتولاه
الصفحه ٣٣٨ :
لما قفل من مكة
راجعاً إلى العراق وجَّه المتوكل إليه سعيد بن صالح الحاجب ، مع كسوة وألطاف ، وأمره