الصفحه ٧٤ : عُصارة الدهن »
فيداف بماء ورد ، فيوضع عليه .
فلما رجع الرسول فأخبرهم أقبلوا يهزؤون
من قوله ، فقال له
الصفحه ٩٢ : السلاح ، وأن شيعته من قم أمَدُّوهُ بالأموال .
قال
المسعودي في مروج الذهب «
٤ / ٨٤ »
: « حدثني يحيى بن
الصفحه ١٠٤ :
بمصر على رأي العلوية
، حتى أن يزيد بن عبد الله أمير مصر ضرب رجلاً من الجند في شئ وجب عليه ، فأقسم
الصفحه ١٠٧ : « ١ / ١٢١ » :
« خوصم إلى الحارث في دار من دور السيدة أم الخليفة فحكم على وكيلها ، فأخرج الدار من يده ودفعها
الصفحه ١١٠ : أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة ، وسبعة عشر رجلاً ، شهاداتهم فيما ذكر مختلفة من هذا النحو ، فكتب بذلك صاحب
الصفحه ١١٢ : نتوقف فيه .
نجَّى
أهل الدينور أنفسهم من شر المتوكل
قال
ابن خلكان في وفيات الأعيان «
١ / ٣٥١
الصفحه ١١٤ : المدالسة ، وجواز هذه المغالطة ، فقال له : إنه رفع إلى أمير المؤمنين من أمركم شئ أنكره ، فأمر بالكشف عنه
الصفحه ١١٥ :
وأعطيهم ما يطلبونه ،
فإذا جاء وقت الغلة عادوا إلى مثل ما كانوا عليه من ظلمي وكسر مالي ، فقد
الصفحه ١٣٢ : بأصوله ودوره وجميع ما يتعلق به ، وأمر أن يبذر ويسقى موضع قبره ،
ومنع الناس من إتيانه . هكذا قال أرباب
الصفحه ١٤٣ :
أهلها السيف ، ولم
ينج منهم إلا من فر هارباً ، أو اختفى في مخبأ ، أو تحت حطب ونحوه ، ولم يعثروا
الصفحه ١٦٠ : هو الإسلام !
٤. دافع عن المتوكل بكلمات من مؤيديه :
ابن حنبل ، والخلال ، والدارمي ، وابن تيمية
الصفحه ١٦٨ :
وفي
سير أعلام النبلاء : ١٢
/ ٣٥
: « وعفَّى قبر الشهيد الحسين وما حوله
من الدور ، فكتب الناس شتم
الصفحه ١٦٩ : المستعين من غد اليوم الذي وافاه فيه ، وكتب إليه بالفتح بيده ، ونصب رأسه بباب العامة بسامرا ، واجتمع الناس
الصفحه ١٧٨ :
عليك وممدودٌ من الظل سجسجُ
ولا بَرِحَ القاعُ الذي أنت جارُه
يرفُّ عليه
الصفحه ١٨٣ :
فقد روى أبوالفرج أن محمد بن طاهر والي
بغداد تشاءم من قتله يحيى بن عمر العلوي ، فأرسل عائلته الى