الصفحه ٤١٦ : منها ردها إلينا ، فخرجت إليه فقلت له ذلك ، فقال : نعم ، كانت ابنتي استحسنتها فأبدلتها بهذه الجبة ، وأنا
الصفحه ٤٤٤ : في دار من دوره .
واشتد الحر على أبي محمد عليهالسلام وضغطه الناس في
طريقه ومنصرفه من الشارع بعد
الصفحه ٤٥٠ :
بالحسن الهادي أبي محمد
تُدْرِكُ أشياعُ الهدى آمالها
وبعده من
الصفحه ٤٦٢ :
جنازته
، فكانت سر من رأى يومئذ شبيهاً بالقيامة ، فلما فرغوا من تهيئته بعث السلطان إلى أبي عيسى بن
الصفحه ٤٦٦ : الله الذي قوَّمَ من
قَنَوات الدين من بَعْدِ الْتِوَاها
قُطب آلِ الله بل قُطبُ
الصفحه ١٤ :
روى
في تاريخ بغداد « ١٢ / ٥٦ » :
« قال يحيى بن أكثم في مجلس الواثق والفقهاء بحضرته : مَن حَلَقَ
الصفحه ٢٠ :
قال المتوكل : فما دخلني من الجزع على
شئ مثل ما دخلني حين أخذني على السواد الجديد ، وقد جئته فيه
الصفحه ٢٤ : ينفيني من سامراء على جمل » !
وفي
تذكرة ابن حمدون « ٣ / ١٦٤ » :
« كان المتوكل على بِرْكة يصيد السمك
الصفحه ٣٦ : المعمول على مثل الصور ، منها ما هو مرصع بالجوهر مفرداً ، ومنها ما عليه ذهب وجوهر ، وجعلت بساطاً ممدوداً
الصفحه ٤٠ : منها بالحمرة والصفرة والسواد ، واترك بعضها على حاله . ففعل . ثم تقدم إلى الدم والحواشي ، وكانوا سبع
الصفحه ٥٥ : »
: « ورأيت من أصحابنا من تكلم في الأصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبوعبد الله بن حامد ، وصاحبه
الصفحه ٦٠ :
فأما الحارث فإنه قال : عَصَرَ خصيتيه
حتى مات ، فأصبح ميتاً يوم الإثنين لثمان بقين من ذي القعدة من
الصفحه ٦٢ : ثلاثة أنجم ، ولم يطلق حتى أدى تعجيل سبعة عشر ألف دينار ، وأطلق بعد أن أخذ منه كفلاء بالباقي ، وأخذ عبد
الصفحه ٧١ : إليه ، ورده إلى منزله من ساعته مكرماً » .
ورواها
الذهبي في تاريخ الإسلام «
١٨ / ١٩٩ » ، فقال
الصفحه ٧٣ :
مولانا فما الذي يريد
؟ قال : يظهر هذا القول فإن أصابه خير نسبه إلى ما يريد بنا ما يبعده من الله