الصفحه ٢٠٨ : ، فقد ينبغي لكم أن لا تحتجوا في شئ من القدر والتوحيد بشئ من القرآن ، وأن لا تكفروا أحداً خالفكم في شئ
الصفحه ٢١٠ : الحبس ثلاث شعرات فقال : هذه من شعر النبي ، فأوصى عند موته أن يجعل على كل عين شعرة ، وشعرة على لسانه
الصفحه ٢٢٧ :
وسئل
الإمام الكاظم عليهالسلام :
« يا ابن رسول الله ، ما تقول في القرآن ، فقد اختلف فيه من قبلنا
الصفحه ٢٥٠ : ، والميزان حق ، وإن الساعة آتية لا ريب فيها ، وإن الله يبعث من في القبور .
وأقول : إن الفرائض الواجبة بعد
الصفحه ٢٥١ : » والي بغداد فقال له : يا يحيى هذا الرجل قد ولده رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والمتوكل من تعلم فإن
الصفحه ٢٥٢ :
جنات وعيون .. الآيات
. فقال أنشدني شعراً ، فقال إني قليل الرواية للشعر ، فقال لا بد من ذلك
الصفحه ٢٧٦ :
« ألا إن العجب كل
العجب من جُهال هذه الأمة وضُلالها ، وقادتها وساقتها إلى النار ، لأنهم قد سمعوا
الصفحه ٢٩٢ :
الحيلة ودونه مانع من
أمر الله ونهيه ، فيدعها رأي عين بعد القدرة عليها ، وينتهز فرصتها من لا حريجة
الصفحه ٣٤٠ :
وكوزاً من ماء ،
ويأمر لابنيه بخوانٍ فيه سبعة أرغفة وخمس غرف « جمع غَرْفَة بمعنى ملعقة » فلم يزل
الصفحه ٣٤٩ :
مروءته ، فكانا
يغريان الواثق عليه إذا خلوا به ، فسخط عليه الواثق وقبض على أملاكه وضياعه ، وأخذ منه
الصفحه ٣٥٧ : ذلك كلام القاضي ابن خلكان من علماء أهل السنة في تاريخه المشهور ، عند بيان أحوال علي بن جهم القرشي
الصفحه ٣٧٢ :
ومنها
: أن المتوكل قَتل إيتاخ في أوائل خلافته
، ومن يومها أخذ الأتراك يعملون للثأر منه ، قال
الصفحه ٣٨٠ : صار
الأتراك إلى المعتز يطلبون أرزاقهم فماطلهم بحقهم ، فلما رأوا أنه لا يحصل منه شئ دخل إليه جماعة منهم
الصفحه ٣٨٤ :
مشافهة ، وخرج أبو نصر
بن بغا تحت ليلته إلى عسكر أخيه وهو بالسن بالقرب من الشاري ، ودخل دار الجوسق
الصفحه ٤٠٧ : ! فقال المتوكل : ألقوها إلى السباع ، فبعثت والدته واستوهبتها منه ، وأحسنت إليها » .
١٣.
بستان الآس