الصفحه ٨٠ : الله له وتجبره علينا وطغيانه .
فلما كان من غد ذلك اليوم ، فأذن لنا
فدخلنا فقال : هذا ولينا زرافة يقول
الصفحه ٨٩ :
خلت من رجب وسميَ
المعتمد على الله ، وأشهد يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة بقيت من رجب على وفاة المهتدى
الصفحه ٩٥ : أحببت ، شخصتَ ومن اخترتَ من أهل بيتك ومواليك وحشمك ، على مُهْلَةٍ وطُمأنينة ، ترحل إذا شئت وتنزل إذا شئت
الصفحه ٩٧ :
شهر رمضان سنة ثلاث
وثلاثين ومأتين . وكان مولده يوم الثلاثاء لثلاث عشرة ليلة مضت من رجب ، سنة أربع
الصفحه ١٠٢ : / ٣٩٥ :
« واستعمل على المدينة ومكة عمر بن الفرج الرخجي ، فمنع آل أبي طالب من التعرض لمسألة الناس ، ومنع
الصفحه ١٠٦ : موته بالعسكر في عشية من العشايا ، وقد استقبل أبا الحسن عليهالسلام
فنظر إليه نظراً شافياً ، فاعتل محمد
الصفحه ١٠٨ :
الصمد المعروف بابن
السائح ، فخاصمهم فيها فأخرجهم الزهري ، وحكم بإخراج بني البنات من العقب .
فلما
الصفحه ١٣٥ : فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
!
وكان موسى قد وجه إليه من كربه وكرب
جميع أرض الحائر ، وحرثها
الصفحه ١٤٢ :
أصواتهم : أقتلوا المشركين ! وقتلوا من صادفوه ، وهدموا قبر الحسين عليهالسلام
وسرقوا تحفه وذهبه ، وقلعوا
الصفحه ١٥٣ : :
ـ شاب مترف كان يطيل شعره من الخلف ،
ليكون كشعر المرأة ، على طريقة المخنثين ، ويعيش مع أصدقائه أبنا
الصفحه ١٦٢ :
يوما ومات . ومنهم من
قال : حمل ميتاً في بساط ، وبعث إلى ابنه بديته . وكان في المتوكل نُصب بلا خلاف
الصفحه ١٦٣ : ، فلعله لم يضبط لفظ الحديث ، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم من حبه وبث فضيلة الحسنين ليجعل كل من أحبهما
الصفحه ١٦٧ : البويهيون على بغداد سنة ٣٢٠
هجرية ، وصار الخليفة العباسي بيدهم . وكان ذلك بعد ثمانين عاماً من هدم قبر الحسين
الصفحه ٢٠١ : مقيدان متعادلان في محمل على بعير واحد .
ولما اقتربا من طرسوس جاءهما الصريخ
بموت المأمون ، فأعيدا إلى
الصفحه ٢٠٢ : أجبني إلى هذا حتى أجعلك من خاصتي وممن يطأ بساطي ، فيقول الإمام : يا أمير المؤمنين ، يأتوني بآية من كتاب