الصفحه ١٥٧ : استقام أكثر الناس على السنة الأولى ، والمنهاج الأول .
الإمام
شيخ الإسلام بن تيمية رحمهالله :
قال في
الصفحه ١٨١ :
، شريف القدر ، ثقة ، روى أبوه عن أبي عبد الله عليهالسلام
. وقال الشيخ : داود بن القاسم الجعفري ، يكنى
الصفحه ١٩٠ : إليه فقرأ عليه كتاب المتوكل فقال له : يأمرك بالخروج . فقال : أنا شيخ ضعيف عليل . فكتب عبد الله بما رد
الصفحه ٢١١ : .
قال الشيخ الحافظ أبوموسى رحمه الله :
ولم يخرج إلا عمن ثبت عنده صدقه وديانته ، دون من طُعن في أمانته
الصفحه ٢٢٩ : أئمتنا عليهمالسلام من وصف القرآن بأنه مخلوق ما ذكرناه ، وإن لم يصرحوا عليهمالسلام
به » .
وقال
الشيخ
الصفحه ٢٦٠ : ، وشيخ أهل بيتك وبه فخرك ! فكل أنت لحمه إذا شئت ، ولا تطعم هذا الكلب وأمثاله منه ! فقال المتوكل للمغنين
الصفحه ٢٧٩ : الشيخ مُغْنِيَّة في فلسفة التوحيد
والولاية / ١٧٩ : « وذلك لقاء خمس
مائة جنيه ، أو لقاء شراء ألف نسخة من
الصفحه ٢٨٣ : ، وصححه على شرط الشيخين ، عن أبي سعيد الخدري قال :
كنا جلوساً ننظر رسول الله صلىاللهعليهوآله
فخرج الينا
الصفحه ٢٨٩ :
منه بذلك ، فلما
انفتل من صلاته كلح في وجهي ، فقلت له : ما بال الشيخ ؟ فقال لي : يا بنى ، أنت
الصفحه ٣٠٢ : سند علي بن إبراهيم القمي في تفسيره . ووثقه آخرون لأنه راوي أحاديث عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، وشيخه
الصفحه ٣٠٣ : المشكلة في فهمه لا في النص .
٢. للزيارة الجامعة بعض الشروح ، من
أوسعها شرح الشيخ أحمد الأحسائي رحمهالله
الصفحه ٣٣١ : .
وتذكر بعض رواياتنا أنه كان محباً
للإمام الهادي عليهالسلام
ويعمل لدفع الضرر عنه ، فقد
روى الشيخ الطوسي
الصفحه ٣٥٥ : عوف يقول : أتينا هشام بن عمار في مزرعة له ، وهو قاعد على مورج له وقد انكشفت سوءته ، فقلنا : يا شيخ غط
الصفحه ٤١٣ : عليهالسلام مئات الرواة
عَدَّ الشيخ الطوسي والبرقي قدس الله
روحيهما ، أسماء خمس مئة وستة عشر راوياً رووا عنه
الصفحه ٤٢٦ : عند الأئمة عليهمالسلام
، شريف القدر ، ثقة ، روى أبوه عن أبي عبد الله عليهالسلام
.
وقال الشيخ