الصفحه ١٧٥ :
قوصرة ، ووجهه مع عمر
بن الخطاب أخي عبد الرحمن بن الخطاب ، إلى محمد بن عبد الله بن طاهر ، وادعى
الصفحه ٣١٩ : فضل علي عليهالسلام :
« عن محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب ، عن جعفر بن سليمان الضبعي ، عن سعد بن
الصفحه ٩٤ : شخوص أبي الحسن عليهالسلام إلى سُرَّ من رأى أن عبد الله بن محمد كان يتولى الحرب والصلاة في مدينة الرسول
الصفحه ١٨ : ، ومحمد بن العلاء الخادم ، فكانا يحفظانه « من التخنث » ويكتبان بأخباره في كل وقت !
فصار جعفر إلى محمد بن
الصفحه ٤٢١ :
الحسين بن محمد بن
عامر ، قال : حدثني خيران الخادم القراطيسي قال : حججت أيام أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ٤٧٨ :
قَتل المنتصر ونَصب
المستعين « أحمد بن محمد بن المعتصم » ................................. ٣٨٠
قَتل
الصفحه ٣٣ : »
: « حدثني أبي عن جدي قال : كنت في مسجد أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل ، فأنفذ إليه المتوكل بصاحب له يعلمه
الصفحه ١١٢ :
«
فحدثنيه أبو عبد الله ، محمد بن العباس بن أحمد بن محمد بن عاصم الشهيد ، رضي الله عنه » . ولذلك
الصفحه ٣٢٠ : معي : آمين ؟ قال : جبرئيل وميكائيل عليهماالسلام
» .
أقول
: يبدو أن محمد بن عبد الملك تأثر بابن عمه
الصفحه ١٦ :
وسبعة أشهر بعد خلع
المستعين ، وبويع محمد المهتدي بن الواثق في رجب سنة خمس وخمسين ومائتن ، فأقام
الصفحه ٣٢١ :
رؤساء
الوزارة
الوزير
محمد بن عبد الملك بن الزيات :
كان محمد بن عبد الملك الزيات من أسرة
عادية
الصفحه ١٧٦ : عمر من أمه يعرف بعلي بن محمد الصوفي من ولد عمر بن علي بن أبي طالب ، وكان رجلاً رفيقاً مقبولاً ، فعرف
الصفحه ٣٢٣ : في مروج الذهب «
٤ / ٥ »
أن بطشهم بابن الزيات كان بعد أشهر ، قال : « سخط المتوكل على محمد بن عبد الملك
الصفحه ٤١٠ :
وعادت كما كانت إلى
المسورة . فتحير الجميع ونهض أبوالحسن علي بن محمد ، فقال له المتوكل : سألتك إلا
الصفحه ٣٤٥ : خليفةً بعد المنتصر .
وفي
التنبيه والإشراف /
٣١٥
: « وبويع المستعين أحمد بن محمد المعتصم في اليوم الذي