الصفحه ١٠٨ : ولي محمد بن أبي الليث فسخ حكم
الزهري ودفع نصيبها إلى بني السائح . فلما ولي الحارث بن مسكين فسخ حكم ابن
الصفحه ٤٧٧ : محمد بن عبد
الملك بن الزيات ..................................................... ٣٢٣
الوزير عمر بن
الصفحه ٢٢١ : ، وصلى عليه محمد بن طاهر ، وحضر جنازته خلق من الناس لم يُرَ مثل ذلك اليوم والإجتماع في جنازة من سلف قبله ،
الصفحه ٣٨٤ :
مشافهة ، وخرج أبو نصر
بن بغا تحت ليلته إلى عسكر أخيه وهو بالسن بالقرب من الشاري ، ودخل دار الجوسق
الصفحه ٤٣٢ : محمد بن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى وغيرهما ، وحملت عنهم منذ خمسين سنة . ومضى هشام بن الحكم رحمهالله
الصفحه ٤٢٧ : طاهر في سنة ٢٥٠ ، عندما أراد صَلْبَ رأس الثائر يحيى بن عمر الزيدي ، فانتقده أبو هاشم وخرج مغضباً ، وهو
الصفحه ٤٦٢ : هاشم من العلوية والعباسية والقواد والكتاب والقضاة والمعدلين ، وقال : هذا الحسن بن علي بن محمد بن الرضا
الصفحه ٤٠٣ : بن محمد بن الرضا عليهالسلام
وكنا نسير في فناء داره ، قلت ليزداد : نعم ، فما شأنه ؟ قال : إن كان
الصفحه ٢٠١ :
ذلك الإمام أحمد بن
حنبل ، ومحمد بن نوح ، فحُملا على بعير وسُيِّرا إلى الخليفة عن أمره بذلك ، وهما
الصفحه ٣٣٧ : قِبَل إسحاق رجُلٌ ، وكان من أراد المعتصم أو الواثق قَتْلَهُ فعند إيتاخ يُقتل ، وبيده يحبس ،
منهم محمد بن
الصفحه ٤٢٥ :
ممن خرج معه عبد الله
بن إسماعيل بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب . ثم خرج
الصفحه ١٢٤ : في يدي ! فو الله ما جازت على قبره ولا تخطته ! قال لنا محمد بن جعفر : كان عمر بن فرج شديد الإنحراف عن
الصفحه ١٠ : شيعته القائلون بإمامته !
استبصر
« معلمه » الجنيدي وثبت على الإيمان
راوي خبر الجنيدي ، هو محمد بن
الصفحه ٣٠١ : رجال
الحديث « ١٨ / ١٣٥ » :
« قال أبو الحسن الرضا عليهالسلام
: آذاني محمد بن الفرات ، آذاه الله وأذاقه
الصفحه ١٨٦ : عسكريون كالقائد المعروف : محمد بن عبد الله القمي الذي ولاه المتوكل أمر
قبائل البجة في السودان الذين منعوا