الصفحه ١٤٤ : قبر الحسين صلوات الله عليه ! ويسمونها غزوة الإمام محمد بن سعود لكربلاء !
وقد
كتب أحدهم : « وقفة مع
الصفحه ١٤٥ : قتل الوهابية ابنه فيها ، أن ينتقم من أميرهم عبد العزيز بن محمد بن سعود ، ويقتله في مقره في نجد !
قال
الصفحه ١٤٢ : أيضاً . قال السيد الأمين في كشف الإرتياب / ٢٠ :
« وفي سنة ١٢١٦ ، جهز سعود بن عبد
العزيز بن محمد بن سعود
الصفحه ٣٢٤ : صَرْف ، لثلاثة خلفاء متَّسقين ، غير محمد بن عبد الملك » .
وقال
في النهاية « ١٤ / ٣٣٣ » :
« أمر الخليفة
الصفحه ٨٢ :
وقال
في أعيان الشيعة « ٨ / ٣١٦ » :
« علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢٠٠ :
وأحمد بن نصر ، ومحمد
بن نوح بن ميمون ، ونُعَيْم بن حماد . فمات المأمون وهم في الطريق فأرجعوهم الى
الصفحه ٩٢ :
وعنه قال : كتبت عليهالسلام إلى رجل آخر : يُقتل
ابن محمد بن داود عبد الله قبل قتله « المعتز
الصفحه ١٩٨ : »
: « محمد بن يوسف يقول : سمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول : دخلت بغداد آخر ثمان مرات ، كل ذلك أجالس أحمد بن
الصفحه ٣٧٨ : ، وأخذ محمد بن عبد الله بن طاهر في الإستعداد للحرب ببغداد وبنى سور ببغداد وأحكمه وحفر خندقها وحصنها
الصفحه ٢١ : محمد بن عبد الملك الزيات ، وهو إذ ذاك على ديوان الرسائل واجتمعوا بعد ذلك على اختيار لقب له ، فقال ابن
الصفحه ١٠٩ : !
قال
الذهبي في سيره « ٩ / ٤٤٦ »
: « وبعث المتوكل إلى نائبه بمصر فحلق لحية قاضي القضاة محمد بن أبي الليث
الصفحه ٣٨٥ :
تصحيفٌ أو لأن المعتمد كان منفذاً .
وفي
مناقب آل أبي طالب «
٣ / ٥٣٠ »
: « علي بن محمد بن زياد الصيمري
الصفحه ١٨٥ : ، فكتب إليهم أن ادعوا بهذا الدعاء في وتركم ، وهو .. وذكر الدعاء » . « محمد بن الحسين بن سعيد بن عبد الله
الصفحه ٤٣٠ : الحسين بن مالك
بن جامع الحميري .. شيخ القميين ووجههم ، قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين ، وسمع أهلها منه
الصفحه ١٧ :
المهدي ، بن المنصور العباسي . ولد سنة ٢٠٥ ، وحكم سنة ٢٣٢ ، وقتل سنة ٤٧ ، فمدة حكمه نحوخمسة عشرة سنة