الصفحه ١٠٤ : ومائتين !
وتتبع يزيد الروافض فحملهم إلى العراق ،
ودل في شعبان على رجل يقال له محمد بن علي بن الحسن بن
الصفحه ٣٧٦ : المنتصر بسر من رأى في شهر ربيع
الآخر سنة ثمان وأربعين ومائتين ، وولي المستعين أحمد بن محمد بن المعتصم
الصفحه ٤٤٧ : ، يعني سنة أربع وخمسين ومائتين ، توفي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي
الصفحه ١٠٥ :
أموالهما ، وكان ذلك
في سنة ٢٣٣ ، وكان عمر محبوساً ببغداد ، ومحمد محبوساً بسر من رأى ، فأقاما سنتين
الصفحه ١٨٢ : جماعة من القواد يعودونه ، وجزع المتوكل لموته » .
وقال
اليعقوبي « ٢ / ٤٨٨ » :
« وقدم محمد بن عبد الله
الصفحه ١٣١ : محمد بن زياد القطان ، وغيرهما .. مات البسامي في صفر سنة اثنتين وثلاث مائة » . فقد كان في مطلع شبابه
الصفحه ٣١٥ : »
: « وفي سنة تسع وثلاثين ومائتين رضي المتوكل عن أبي محمد يحيى بن أكثم ، فأُشخص الى سر من رأى وولي قضا
الصفحه ٢٦١ : الفقيه الأجل أبوالفضل شاذان بن جبرئيل القمي رضي الله عنه ، عن الفقيه العماد محمد بن أبي القاسم الطبري
الصفحه ١٦٩ :
قال
الطبري « ٧ / ٤٢٨ » :
« ثم إن محمد بن عبد الله بن طاهر « والي بغداد »
أمر بحمل رأسه إلى
الصفحه ١١٠ :
قال
الطبري « ٧ / ٣٧٥ » :
« وفيها « سنة ٢٤١ »
ضُرِب عيسى بن جعفر بن محمد بن عاصم ، صاحب خان عاصم
الصفحه ١٠٦ : »
: « وفي سنة سبع وثلاثين بعث إلى نائب مصر أن يحلق لحية قاضي القضاة بمصر أبي بكر محمد بن أبي الليث ، وأن
الصفحه ٤٥٩ : سبحانه » .
وروى
الصدوق في كمال الدين /
٣١٩
، عن فاطمة بنت محمد بن الهيثم ، قالت : « كنت في دار أبي
الصفحه ١٤ : محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، فأحضر فقال : يا أبا الحسن
الصفحه ٤٥٤ : عليهالسلام في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين ، ودفن في داره بسر من رأى ، وخلف من الولد : أبا محمد الحسن ابنه وهو
الصفحه ١٢٣ : تاريخه «
٦ / ١٠٨ »
: « في هذه السنة «
٢٣٦ » أمر المتوكل بهدم قبر الحسين بن علي وهَدْم ما حوله من المنازل