الصفحه ٢٦٣ : ضارعاً ، ولا أمسكتَ عن حقك جازعاً ، ولا أحجمتَ عن مجاهدة عاصيك ناكلاً ، ولا أظهرتَ الرضا بخلاف ما يُرضي
الصفحه ٣٠٤ :
نص
الزيارة الجامعة
قال
الصدوق في عيون أخبار الرضا عليهالسلام « ١ / ٣٠٤ » : « حدثنا علي بن
أحمد
الصفحه ٣٠٦ : سنته ، وصرتم في ذلك منه إلى الرضا ، وسلمتم له القضا ، وصدقتم من رسله من مضى . فالراغب عنكم مارق
الصفحه ٣١٥ : رمضان سنة سبع وثلاثين ومائتين » .
لكن
لم يطل رضا المتوكل على ابن أكثم ، ففي الكامل لابن الأثير
الصفحه ٣٩١ : : وسرنا حتى دخلنا المدينة ، فقصدت باب أبي الحسن علي بن محمد بن الرضا فدخلت إليه ، فقرأ كتاب المتوكل فقال
الصفحه ٤٠١ : فلم يزل ، فقلت للغلام : سل لمن هذه الدار ؟ فقيل : هذه دار ابن الرضا عليهالسلام فقلت : الله أكبر
الصفحه ٤٠٣ : بن محمد بن الرضا عليهالسلام
وكنا نسير في فناء داره ، قلت ليزداد : نعم ، فما شأنه ؟ قال : إن كان
الصفحه ٤٠٥ : تلزمها . قالوا : فأحضر ابن الرضا فلعل
عنده شيئاً من الحجة غير ما عندنا .
الصفحه ٤٢٦ :
، وقد شاهد جماعة منهم : الرضا والجواد والهادي والعسكري وصاحب الأمر ، وقد روى عنهم كلهم عليهمالسلام
الصفحه ٤٦١ : ، وما ظننت أنه يكون . وذلك أنه لما اعتل بعث إلى أبي أن ابن الرضا قد اعتل ، فركب من ساعته فبادر إلى دار
الصفحه ٤٥٧ :
الحسين
بن الإمام الهادي عليهالسلام
ورد تشبيه صوت الإمام المهدي عليهالسلام بصوته . «
أمالي
الصفحه ١٣ :
كان
الواثق ليناً مع العلويين ومعجباً بالإمام الهادي عليهالسلام
لما مات المأمون كان الإمام
الصفحه ٤ : / ٩٨ »
.
فكان الإمام الجواد أول إمام من أهل
البيت يتحمل أعباء الإمامة في السابعة ، أما علي والحسنان
الصفحه ٣٧٣ :
لم
يستفد المنتصر من توجيه الإمام الهادي عليهالسلام
لم أجد مديحاً من الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٤١٣ :
الفصل الخامس عشر :
شخصيات
من تلاميذ الإمام الهادي عليهالسلام وأصحابه
روى
عن الإمام الهادي