الصفحه ٢٦٦ :
رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ
مُّقِيمٌ
.
أشهد
أنك المخصوصُ
الصفحه ٣٠٩ :
لفضلكم
، وذلَّ كل شئ لكم ، وأشرقت الأرض بنوركم ، وفاز الفائزون بولايتكم ، بكم يسلك إلى الرضوان
الصفحه ١٩ : بن أبي دؤاد الواثق ، وقال معروفُ المعتصمِ عندي معروفٌ ، وجعفرُ ابنه ، فقد كلمتك فيه ووعدتَ الرضا
الصفحه ٣٦٤ : من يرضون قيادته ويحبونه ، فكان القائد التركي الناجح هو الذي يكسب رضا الجنود ورضا الخليفة ، ورضا
الصفحه ١٨٣ : بحديث ، فقال أبوالصلت الهروي : حدثني علي بن موسى الرضا ، وكان والله رضاً كما سمي ، عن أبيه موسى بن جعفر
الصفحه ٤٦٧ :
كيف وفي رضاهُ لله رضا
وهو له ولايةُ الهدايهْ
في منتهى مراتب الولايهْ
الصفحه ١٨ : : جئت لتسأل أمير المؤمنين الرضا عني . فقال لمن حوله : أنظروا إلى هذا يُغضب أخاه ، ويسألني أن أسترضيه له
الصفحه ٢٠ : طامعاً في الرضا . فأخذ شعري عليه » .
أقول : يتضح بذلك أن سبب غضب الواثق على
المتوكل أنه كان مخنثاً
الصفحه ٤٣ : الدعوة الى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآله
أي بني هاشم ، والبراءة من بني تَيْمٍ وعَدِيٍّ وأمية
الصفحه ٧٨ : ذلك ؟ قلت : بعثني المتوكل وأمرني أن أكبس على علي بن محمد بن الرضا فأنظر ما فعل ، ففعلت ذلك فوجدته يصلي
الصفحه ٩٦ : ٢٣٣ »
قدم يحيى بن هرثمة ، وهو والي طريق مكة ، بعلي بن محمد بن علي الرضا ، بن موسى بن جعفر من المدينة
الصفحه ١٧٤ : ، ودعا إلى الرضا من آل محمد ، وكثف أمره واجتمعت إليه جماعة من الناس وأحبوه ، وتولاه العامة من أهل بغداد
الصفحه ١٧٥ : ذلك مدة ، ثم أطلق فمضى إلى بغداد فلم يزل بها حيناً حتى خرج إلى الكوفة فدعا إلى الرضا من آل محمد
الصفحه ١٨١ : أبا هاشم ، من أهل بغداد ، جليل القدر عظيم المنزلة عند الأئمة عليهالسلام
، وقد شاهد جماعة منهم : الرضا
الصفحه ٢١٤ : سبقاً في هذه الدعوة فليسعني ما وسع أصحاب رسول الله من السكوت والرضا من جميعهم » .
وهو يقصد أبا داود