الصفحه ٣٨٦ :
بن الرضا حتى يجئ ،
فإما أن يركبه وإما أن يقتله فتستريح منه ، قال : فبعث إلى أبي محمد ومضى معه أبي
الصفحه ٤٠٩ : بغل أبي هاشم كان يقطعها في أربع ساعات أو خمس ، وأن الله تعالى استجاب دعاء الإمام عليهالسلام
بتقوية
الصفحه ٨٤ : الذي بيض وجهه ، وأنار حجته » .
رووا
أن الإمام عليهالسلام مدح العباس :
قال
الذهبي في سيره « ١٢ / ٣٨
الصفحه ٩٤ :
نص
كتاب المتوكل الى الإمام الهادي عليهالسلام
قال
المفيد في الإرشاد «
٢ / ٣٠٩ »
: « وكان سبب
الصفحه ١٥٤ : المتوكل لقبر الإمام الحسين عليهالسلام ، وكتب له :
فهل يكفيك أخي الكريم ما سبق لإثبات ما
كان عليه
الصفحه ٢٠٨ :
أمام امتحان المعتصم ، إحداهما من اليعقوبي الثقة المتثبت ، والثانية من الجاحظ وقد واجه بها الحنابلة فلم
الصفحه ٣١٦ : بالقتل والحبس ومصادرة الأموال ، شملت ألوف المسلمين . وكانت أكبر جرائمه أن الحجة تمت عليه بإمامة الرضا
الصفحه ٣٩٠ : أمرنا » . « إثبات الوصية / ٢٣٤ »
.
٣.
الإمام يشفي عين طفل ويرد بصره :
قال يحيى : وصارت إليه في بعض
الصفحه ٤١٠ :
والرشيد مع الكاظم عليهالسلام . راجع : الإمام الكاظم
سيد بغداد / ٢١٢
.
١٨.
وعُلِّمْنَا منطقَ الطير
الصفحه ٤١٧ : العباسيين ، فقد قال رحمهالله كما في أمالي الطوسي
/ ٢٨٥ :
« قصدتُ الإمام عليهالسلام
يوماً فقلت : يا سيدي
الصفحه ٤٤٨ : دار الرجال ، قال : فدخلت عليه يوماً وهو في دار الرجال » .
شاعران
من أصحاب الإمام عليهالسلام رثياه
الصفحه ٤٥٣ : الموصلي قال : حدثنا الصقر بن أبي دلف قال : سمعت علي بن محمد بن علي الرضا عليهمالسلام
يقول : إن الإمام
الصفحه ٤٦٢ : هاشم من العلوية والعباسية والقواد والكتاب والقضاة والمعدلين ، وقال : هذا الحسن بن علي بن محمد بن الرضا
الصفحه ٣٤٨ : عيسى عليهالسلام
. وكان بختيشوع يلحق بأبيه في معرفته بصناعة الطب ومزاولته لأعمالها ، وخدم هارون الرشيد
الصفحه ١٤٢ :
أصواتهم : أقتلوا المشركين ! وقتلوا من صادفوه ، وهدموا قبر الحسين عليهالسلام
وسرقوا تحفه وذهبه ، وقلعوا