الصفحه ٧١ : ، وغيرهم ، وغيرهم
.
٣.
وكان يقول : أعياني أمرُ ابن الرضا !
كان المتوكل ذات يوم غاضباً متوتراً ،
لأنه
الصفحه ٤٠٠ : غير أن أسأله ، فقلت به وسلمت لأمره » .
أقول
: قول الإمام عليهالسلام : أما آن لك يدل على
أنه رأى منه
الصفحه ٤٥٩ :
وصدق ابن خاقان ، فإن منصب الإمامة
والرياسة عند الشيعة لا يناط بإرادة الحكام ، ولا ينال بالشفاعات
الصفحه ٤٦٠ : بابن الرضا ، فسكت ساعة ، ثم قال : يا بني لو زالت الإمامة عن خلفاء بني العباس ما استحقها أحد من بني هاشم
الصفحه ٩ : وقال به » !
دلالة
فرض الإقامة الجبرية على الإمام عليهالسلام ؟
يعطينا النص المتقدم أضواءً كافية على
الصفحه ١٢ :
وكان يتواجد فيها الأئمة من أبناء
الكاظم وهم الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام
، وقد ولد فيها
الصفحه ٣٢٥ : في سيرة الإمام
الجواد عليهالسلام
ووصفناه بأنه ممسحة الخلفاء ، لأنهم كانوا يكلفونه بالمهمات القذرة
الصفحه ٤٧٢ : : سياسة المتوكل مع الإمام الهادي عليهالسلام
من ثوابت سياسة
الخلفاء تصفية مخالفيهم
الصفحه ٢٩٧ : وموسى الكاظم وعلي الرضا ومحمد الجواد وعلي الهادي ، والحسن العسكري والإمام المهدي ، صلوات الله عليهم
الصفحه ٣٣١ :
بل نجد أن الفتح بن خاقان كان يعتقد أن
الإمام الهادي عليهالسلام
ولي الله تعالى ، ويطلب أن يدعو
الصفحه ٣٨٧ : . وحرفٌ عند الله مستأثرٌ به في علم الغيب »
.
وفي
عيون أخبار الرضا عليهالسلام « ١ / ١٩٢ » : « للإمام
الصفحه ٢٤٢ : ) !
فأما قول شهادة امرأة وحسدها التي جازت
، فهي القابلة التي جازت شهادتها مع الرضا ، فإن لم يكن رضاً فلا
الصفحه ٩٩ : ء حتى استشهد عليهالسلام
على يد المعتمد .
٢. يظهر من نص رسالة المتوكل الى الإمام
عليهالسلام
أنه يخاطب
الصفحه ٢٥٧ : بن محمد بن علي الرضا فاسأله ، فبعث إليه فسأله فقال : الكثير ثمانون ، فقالوا له رد إليه الرسول فقل
الصفحه ٣٩٨ : الى الجسر ، فرأيت الناس مجتمعين وهم يقولون : قد قدم ابن الرضا من المدينة ، فرأيته قد عبر من الجسر على