الصفحه ٢٤٠ : الله موسى
بالعصا واليد البيضاء في زمان الغالب على أهله السحر ، فأتاهم من ذلك ما قهر سحرهم وبهرهم
الصفحه ٤١٣ : الباحث عبد الحسين الشبستري في
كتابه : النور الهادي الى أصحاب الإمام الهادي عليهالسلام
، لمئة وثلاثة
الصفحه ٤٣٣ :
١٠ .
أحمد بن إسحاق الأشعري :
قال
الشيخ الطوسي في الفهرست /
٧٠
: « أحمد بن إسحاق بن عبد الله بن
الصفحه ٣ : نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا . قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ
آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي
الصفحه ٤١٨ : . إذا أخلصتَ في طاعة الله ، واعترفتَ برسول الله صلىاللهعليهوآله وبحقنا أهل البيت ، وسألت الله تبارك
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام في سامراء ، فشكا
اليه طول الطريق وطلب منه أن يدعو له أن يقويه على زيارته ، فقال الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٢٠ : ، قال ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: يا علي ، مَثَلُكُم في الناس مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ومن
الصفحه ١٧١ :
ببرّهن والتحنن عليهن
، لم تظهر له زلة ، ولا عرفت له خِزْيَة . ومما رثي به ما قاله فيه أحمد بن طاهر
الصفحه ٢٣٠ : في الكتاب
في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : مَا
يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ
الصفحه ٢٧٨ : مطلقاً .
وقال الله تعالى : ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا
. وأولهم وخيرهم علي
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
دون عمه العباس ، ولذلك يحكمون بوراثة العشيرة !
قال
ابن حجر في كتابه : رفع الإصر عن قضاة مصر
الصفحه ٢١٨ : .. وقال لي ابن أبي حسان الوراق : طلب مني أبوعبد الله وهو في السجن كتاب حمزة في العربية ، فدفعته إليه فنظر
الصفحه ٤٩ : ، والتعظيم له ، حتى قال قائلهم : الخلفاء ثلاثة : أبوبكر الصديق في قتل أهل الردة ، وعمر بن عبد العزيز في رد
الصفحه ٢٧ : ذكر الموت وخوفه من الله تعالى كان آنياً ، فقد بقي كل عمره يشرب ويسرف في الشرب ، حتى قُتل وهو سكران
الصفحه ١٠٤ :
بمصر على رأي العلوية
، حتى أن يزيد بن عبد الله أمير مصر ضرب رجلاً من الجند في شئ وجب عليه ، فأقسم