الصفحه ٢١٠ :
وروى
الذهبي في تاريخ « ٥ / ١٠٦٣ » عن حنبل قال :
« أعطى بعض ولد الفضل بن الربيع أبا عبد الله وهو في
الصفحه ١٥٨ : ، وأخمد أهل
البدع وبدعتهم بعد انتشارها واشتهارها فرحمه الله . وقد رآه بعضهم في المنام بعد موته وهو جالس في
الصفحه ١٠٨ : إلى أمير مصر يزيد بن عبد الله بن الأغلب بالنظر في قضية ابن السائح ، فجمع أهل البلد من الفقهاء والشيوخ
الصفحه ١١٣ : الإشتغال بالبحث عن هذه القصة ويتخلص من هذه الثلاثة .
فلما ورد كتاب صاحب الخبر أعلم عبيد
الله بن يحيى
الصفحه ١٣٢ :
وكان
المتوكل كثير التحامل على علي وولديه الحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين ، فهدم هذا المكان
الصفحه ٥٢ :
والمتوكل هو الذي بَخَّرهم ، فقد تبنى
أحمد ومسنده ، وتبنى أحمد البخاري ، فصار كتابه الصحيح الرسمي
الصفحه ١٠٥ : في السجن ثمان سنين .
ثم ورد عليَّ منه عليهالسلام في السجن كتاب فيه :
يا محمد لا تنزل في ناحية
الصفحه ٣٩٩ :
فأسمع منهم وأعامل كل
واحد بما يستحقه . فأنا ذات يوم جالسٌ إذ ورد كتاب عامل بكفرتوثي يذكر أنه قد
الصفحه ٤٥٦ : ، وقال في جواب من لامَهُ على ذلك : قد شقَّ موسى على أخيه هارون عليهالسلام
» .
وفي
كتاب المصطفى والعترة
الصفحه ١٥٦ : الله تعالى :
قال عبد الله بن الإمام أحمد في كتابه السنة : ١ / ١٣٤ : كتب عبيد الله بن
يحيى بن خاقان إلى
الصفحه ٢٥٠ : الله . وأقول :
إن المعراج حق ، والمسألة في القبر حق ، وإن الجنة حق ، وإن النار حق ، والصراط حق
الصفحه ٢٨١ : الله صلىاللهعليهوآله
في مرض وفاته أن يصبر على ما يرتكب في حقه وحق زوجته وأولاده . من
ذلك ما رواه في
الصفحه ٢٧٤ : خص الله به علياً عليهالسلام
من ألقاب وصفات .
٣.
لقب : سيد الوصيين : فعقيدتنا في أوصياء
الأنبيا
الصفحه ٢٦١ : المفروضة في رقاب الأمة .
وهذا
نص الزيارة من كتاب المزار لمحمد بن المشهدي قدسسره
/ ٢٦٣ ، قال :
«
أخبرني
الصفحه ٢٨٣ : الله راضياً ، وبما عهد الله
إليك عاملاً : هذا بيانٌ لحالة الثبات والصمود في موقف أمير المؤمنين