الصفحه ٣٣٤ : عليه ذلك ، وقال : إنما قَصَدَهُ إيتاخ لمحبتي له .
وكان قد اجتمع في نفس المتوكل من إيتاخ
العظائم ، مما
الصفحه ١١٢ : على كتابه أمر وزيره
عبيد الله بن يحيى بالكتاب إلى عامله على الدينور بإشخاص بشر هذا ، والفرقة التي
الصفحه ١١٠ : أهله ! فكتب عبيد الله إلى الحسن بن عثمان جواب كتابه إليه في عيسى :
بسم الله الرحمن الرحيم ، أبقاك
الصفحه ٢١١ : المسند ؟ فقال : عملت هذا الكتاب إماماً ، إذا اختلف الناس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، رجعوا إليه
الصفحه ١٥٧ :
وأن يتم ذلك لأمير المؤمنين أدام الله
عزه ، وأن يزيد في نيته ويعينه .
قال
الخلال في كتابه السنة
الصفحه ٢٤١ : : فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا
أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ
، فإن
الصفحه ٩٠ : مشدودة قد فُرغ منها . وخرج صلى الله عليه متوجهاً نحو العراق ، واتَّبعه بريحة مشيعاً ،
فلما صار في بعض
الصفحه ٣٣٢ : الله بن يحيى : طلبُ المتوكل لحدثٍ من أولاد الكتاب يوقع بحضرته في الأبنية والمهمات ، لأنه كان قد أسقط
الصفحه ٢٠٧ : بآية ، وأن يذهب بهذا القرآن ويأتي بغيره ، وكل ذلك في الكتاب مسطور ؟
قال : نعم . قال : فهل كان يجوز
الصفحه ٢٤٧ : تكونوا من الذين قال الله تعالى فيهم : أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ
الصفحه ٢٣٩ :
وقال
الأميني في الغدير «
٢ / ٢٨٤ »
عن كتاب الملل والنحل : « هذا الكتاب وإن لم
يكن يضاهي الفِصَل في
الصفحه ١٦٥ : الله الأرقط بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .
ولهؤلاء أخبار قد ذكرناها في الكتاب
الكبير ، لم يحمل
الصفحه ١٧٠ : عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، بينه وبين جعفر الطيار ثلاثة آباء ، ولم يكن يعرف في ذلك الوقت أقعد نسباً
الصفحه ٤٥٢ : نعمه لنا فيك ، وإنا لله وإنا إليه راجعون
.
فسألنا عنه فقيل هذا الحسن ابنه ،
وقدرنا له في ذلك الوقت
الصفحه ١٩٨ : حنبل . فقال لي في آخر ماودعته : يا أبا عبد الله ، تترك العلم والناس وتصير إلى خراسان ؟ قال أبوعبد الله