الصفحه ٣٦٧ : لوصيف وبغا : إنا لا نأمن الحَدَثَان وأن يموت أمير المؤمنين فيلي الأمر المعتز ، فلا يُبقى منا باقية
الصفحه ٣٨٥ : دينار . ودفعوه إلى رجل فوطأ على خصييه حتى قتله » !
أخبار
الإمام الهادي عليهالسلام في عهد المستعين
الصفحه ٤٥٥ : عليهالسلام
كان من الزهد والعلم على أمر عظيم ، وهو والد الإمام محمد المهدي صلوات الله عليه ثاني عشر الأئمة عند
الصفحه ٤٣ : .
لكن المنصور بعد أن ثار عليه الحسنيون ،
أمر المحدثين والفقهاء والولاة أن لا يَرْوُوا شيئاً في فضائل علي
الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ١٢٥ :
ووجدت
منه رائحة المسك ، فتركت البارية على حالتها وبدن الحسين على البارية ، وأمرتُ بطرح التراب عليه
الصفحه ١٣٢ :
وكان
المتوكل كثير التحامل على علي وولديه الحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين ، فهدم هذا المكان
الصفحه ١٧٠ : .. البيتين .
وقد كان المستعين أمر بنصب الرأس ، فأمر
ابن طاهر بإنزاله لما رأى من الناس وما هم عليه ، وفي ذلك
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله
: لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ليس بفرار ! فدعا رسول الله علياً
الصفحه ٣١٠ :
ياوليَّ
الله ، إن بينى وبين الله ذنوباً لا يأتي عليها إلا رضاكم ، فبحقِّ من ائتمنكم على
سره
الصفحه ٣٣٩ :
ليس معه إلا ثلاثة
غلمان ، فقال قد فعلوها ! ولو لم يؤخذ ببغداد ما قدروا على أخذه ، ولو دخل إلى
الصفحه ٣٩٣ :
فقال لي : يا أبا محمد لم أكن في شئ من هذا الأمر وكنت أعيب على أخي ، وعلى أهل هذا القول عيباً شديداً
الصفحه ٤٠٦ : المتعصبين : هو يحيل على غيره لم لا يكون هو ؟ فمال المتوكل إلى ذلك رجاء أن يذهب من غير أن يكون له في أمره صنع
الصفحه ٤٤٣ : والعباسيين ، واجتمع خلق من الشيعة ، ولم يكن ظهر عندهم أمر أبي محمد عليهالسلام
ولا عرف خبره إلا الثقات الذين
الصفحه ٧ : :
« عن الحسن بن علي الوشاء قال : جاء المولى أبوالحسن علي بن محمد عليهالسلام
مذعوراً حتى جلس عند أم موسى