الصفحه ٢٦١ : المرسلين ، وصفوة رب العالمين . أمين الله على وحيه ، وعزائم أمره ، الخاتم لما سبق ، والفاتح لما استقبل
الصفحه ٣٧١ : أوتامش صاحبه وكان صاحب الكلمة الأولى في خلافته ، قرينةٌ على أن المنتصر هو المدبر والأمر بقتل أبيه
الصفحه ٤٣٧ : ، ولعل ذلك بسبب أن المعتمد نَفَّذَ أمر أخيه المعتز ، أو جاء
إسمه تصحيفاً . والمعتز هو الزبير بن المتوكل
الصفحه ٢٤ : أجُزْ بجهنم ! فضحك المتوكل وأمر له بصلة » .
وفي
تاريخ دمشق « ٢٦ / ٢٢٢ » :
« كان لرجل على عبادة المخنث
الصفحه ٣٦ : ، فجمع عليه التجار فذكر أنه قُوَّم على أوسط القيم عشرة آلاف دينار . فبسط في الإيوان وبسط للخليفة في صدر
الصفحه ٨٣ : سريره قاعد ، فسلم المعتز ووقف ووقف خلفه ، وكان عهدي به إذا دخل عليه رحب به وأمره بالقعود ، ونظرت إلى
الصفحه ١٥٣ : ء القادة الأتراك الفاسدين .
ـ أمر الواثق بحبسه ومنعه من الخروج ،
لئلا يكثر لغط الناس على بيت الخليفة
الصفحه ١٧٣ : عمر بنحوما رواها المسعودي ، وجاء فيها « ٧ / ٤٢٥ » :
« ظهور يحيى بن عمر بن يحيى بن حسين بن زيد بن علي
الصفحه ١٨٣ : خراسان ، لأنه كان يعتقد أن قتله لبني علي عليهالسلام سيسبب زوال ملكه ! « وأمر محمد بن عبد الله حينئذ أخته
الصفحه ٢٨٦ : ، إلا بأمر من الله ورسوله صلىاللهعليهوآله :
وقد رووا أن خالد بن الوليد بعث بريدة يشتكي على علي للنبي
الصفحه ٣٤١ : فكيف قلبك ؟ قال : قلبي على ما تحبُّ فقل ما شئت حتى أفعله ، فقال : هذا المنتصر قد صح عندي أنه على إيقاع
الصفحه ٣٤٢ : المتوكل ، كان من كبار الأمراء القواد ، استولى على المعتز ، واحتجرَ واصطفى لنفسه الأموال والذخائر ، فشغبت
الصفحه ٤١٢ : أمر ابنه : قد بعثنا إليكم إبلاً غير إبلكم ، إحملا ما قِبَلَكُما عليها واخليا لها السبيل ، فإنها واصلةٌ
الصفحه ٤٥١ : فوُضع له كرسي فجلس
عليه وحوله أهل بيته ، وأبو محمد قائم في ناحية ، فلما فرغ من أمر أبي جعفر التفت إلى
الصفحه ١٢٠ :
وبعث برجل من أصحابه يقال له : الديزج
وكان يهودياً فأسلم ، إلى قبر الحسين وأمره بكرب قبره ومحوه