الصفحه ٤٦١ :
لي
همة بعد ذلك إلا السؤال عن خبره والبحث عن أمره ، فما سألت أحداً من بني هاشم والقواد والكتاب
الصفحه ١٦٨ : المتوكل على الحيطان ، وهجته الشعراء كدعبل وغيره » .
وفي
طبقات الشافعية : ٢
/ ٥٤
: « أمر بهدم قبر الحسين
الصفحه ٢٧٥ : المستقيم
مصطلح قرآني للوحي الذي نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهَدْيِ الرسول وسيرته ، وقد تجسد في
الصفحه ٣٢٦ : صاحب المعجزة ساحر ، حتى لا يفتتن به الناس !
٣. وبعد أن قتل المعتصم الإمام الجواد عليهالسلام أمره أن
الصفحه ٣٨ : ببركوارا ثلاثة
أيام ، ثم أصعد إلى قصره الجعفري . وتقدم بإحضار إبراهيم بن العباس ، وأمره أن يعمل له عملاً
الصفحه ٦١ : أموره وأمر ضياع بعض الوُلد ، أن يغرم واحداً وخمسين ألف دينار ، وحلف على ذلك وقال إنه أخذ مني في أيام
الصفحه ٧١ : فوجده في بيت عليه مدرعة صوف ، متوجهاً إلى ربه يترنم بآيات ، فأُخذ كهيئته إلى المتوكل وهو يشرب
الصفحه ٩٤ : الرسول ، إذ كان على ما ذكرت من جهالته بحقك واستخفافه بقدرك ، وعندما قرفك به ونسبك إليه من الأمر الذي علم
الصفحه ١٠٦ : بن الفرج من الغد ، فدخلت عليه عائداً بعد أيام من علته ، فحدثني أن أبا الحسن عليهالسلام
قد أنفذ إليه
الصفحه ١٥٦ : ، وحنقك على بني العباس أبقاهم الله شوكة في حلوق أهل البدع أجمعين . وسأرد على كلامك رداً تفصيلياً ، لكن
الصفحه ٣٧٧ : وأجلسوه على سرير الخلافة .
وضعف أمر المستعين ببغداد لأن دار الملك
إذ ذاك كانت سامراء والمعتز بها مع
الصفحه ٣٨٠ : الهائلة .
قال
في النجوم الزاهرة «
٣ / ٢١ »
: « وفيها «
سنة ٢٥٥ » عظم أمر ابن وصيف ، وقبض على حواشى
الصفحه ٣٩٦ : طاعته بطاعة رسول الله صلىاللهعليهوآله
حيث يقول : أطيعوا
الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم .
يا
الصفحه ٤٥ : بن علي رضي الله عنهما ، وهدم ما حوله من المنازل والدور ، وأمر أن يسقى موضع قبره ، وأن يمنع الناس من
الصفحه ١٦٩ :
قال
الطبري « ٧ / ٤٢٨ » :
« ثم إن محمد بن عبد الله بن طاهر « والي بغداد »
أمر بحمل رأسه إلى