الصفحه ٢٨٢ :
٢٧.
وأخذ لك العهد على الأمة بذلك الرسول صلىاللهعليهوآله :
في مثل قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٧ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ
. فقلت : يا رسول الله ومن هم ؟ قال : الأوصياء مني إلى أن يردوا علي
الصفحه ٣٠٣ : » واعتماده رواية
الكفعمي المرسلة ! وقد كفانا الرد عليه السيد الخوئي قدسسره
« معجم رجال الحديث : ١٧ / ٣٤٧
الصفحه ٣٢٢ : ، فلما ولي المتوكل دارَ ابن أبي داود على محمد ، وأغرى به المتوكل حتى قبض عليه ، وطالبه بالأموال
الصفحه ٣٢٩ :
: استشكل الرجاليون في هذه الرواية بأن وفاة محمد بن سنان سنة ٢٢٠ ، ووفاة الرخجي ٢٣٧ ، لكن الرواية قرينة على
الصفحه ٣٥٠ : كل ما يقدر عليه بسر من رأى من البطيخ ، وأحضر أكثر حشمه وغلمانه وأجلسهم يَدْلِكُونَ الخيشَ بذلك البطيخ
الصفحه ٣٥١ :
يُرَ مثلهما لأمثاله
، وفُرقت الجُوَنُ على الغلمان والخدم والنقباء والركابية والفراشين والملاحين
الصفحه ٣٧٥ : ما تخوفوه ، فجعلوا لخادم له ثلاثين ألف دينار على أن يحتال في سمه ، وجعلوا لعلي بن طيفور جملة ، وكان
الصفحه ٤٠٣ : قال لي : أترى هذا الجدار ، تدري من صاحبه ؟ قلت : ومن صاحبه ؟ قال : هذا الفتى العلوي الحجازي ، يعني علي
الصفحه ٣٢ : المحاسن /
١١٨
، والتنوخي في نشوار المحاضرة «
٦ / ٣٢٣ »
قصةً تدل على فسق المتوكل وتجبره،حيث أمر وزيره
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام وزواره
١
. في مقاتل الطالبيين /
٣٩٥
: « وكان المتوكل شديد الوطأة على آل أبي
طالب ، غليظاً على
الصفحه ١٧٥ : قتله غير واحد ...
ثم إن محمد بن عبد الله بن طاهر أمر
بحمل رأسه إلى المستعين من غد .. ونصب رأسه بباب
الصفحه ١٩٥ :
الأمر له والقيام به
من بين الناس . فلما فلج أحمد بن أبي دؤاد في جمادي الآخرة سنة ثلاث وثلاثين
الصفحه ٢٠٣ : : يعني المعتصم : شد قطع الله يديك ، ويجئ الآخر فيضربني سوطين ثم الآخر كذلك ، فضربوني أسواطاً فأغميَ عليَّ
الصفحه ٢٠٥ : أرادوا نفي التشبيه فغلطوا ، والذين أنكروا أمر الميزان إنما كرهوا أن تكون الأعمال أجساماً وأجراماً غلاظاً