الصفحه ٢٢٢ : عند موت ابن حنبل ، كظلمتها عند موت الرسول صلىاللهعليهوآله
» .
من لم
يحبه فليس بسني :
في
تاريخ
الصفحه ٢٥٦ : وتعصب قوم عليه ، وقالوا : تسأله يا أمير المؤمنين من أين له هذا ؟ فرد الرسول إليه فقال له قل لأمير
الصفحه ١٠٢ : المتوكل ، حيث حبس آل الرسول صلىاللهعليهوآله
في المدينة ، ومنع من يحتاج منهم الى الطعام والشراب أن يطلب
الصفحه ٣٣٣ : وزير ؟ فاغتاظ من ذلك فأمر به فبُطح وضربه على رجليه عشرين مقرعة ، وقال له : الآن علمت أن لي فيه مدخلاً !
الصفحه ٢٥ :
أمرها أن تغطي وجهها
. فقال : يا أمير المؤمنين ومن معك ؟ قال : ويلك ، وبلغ فضولك إلى هذا الموضع
الصفحه ٢٦٧ :
رَبَّنَا
آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ
الشَّاهِدِينَ
الصفحه ٢٢٨ : الى الرسول صلىاللهعليهوآله
ثم عندنا ، الى أن يتجسد بصورة إنسان في يوم القيامة !
أما معنى الخلق
الصفحه ٢٩٦ :
٣. بَلَّغ النبي صلىاللهعليهوآله أمته أن الله تعالى
أعطى الأئمة من عترته عليهمالسلام
السر من
الصفحه ٩ : بني العباس وغيرهم ،
خاصة أن العلويين أبناء فاطمة الزهراء عليهاالسلام
أقرب الى النبي
الصفحه ٣٩٢ :
فقبَّلت ركابه ورجله ، وقلت : أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله ، وأنكم خلفاء الله في أرضه
الصفحه ٢١٠ :
وروى
الذهبي في تاريخ « ٥ / ١٠٦٣ » عن حنبل قال :
« أعطى بعض ولد الفضل بن الربيع أبا عبد الله وهو في
الصفحه ٤٤٨ :
أنهم حضروا يوم توفي
محمد بن علي بن محمد دار أبي الحسن عليهالسلام
وقد بسط له في صحن داره والناس
الصفحه ٨٤ : المؤمنين في رجل فرض الله طاعته على نبيه صلىاللهعليهوآله
وذكر حكاية طويلة ، وبكى المتوكل ، وقال له : يا
الصفحه ٤٦٤ : ذلك خَلَّتين ! وكبير الأطباء يقول عنه : إنه شبيه عيسى بن مريم ، وإن كان أحد يعلم الغيب فهو علي بن محمد
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآله
في عترته ، فأمر أن يكون الإمام الهادي عليهالسلام
في بيتهم خارج المدينة ، ووكل به والي المدينة