الصفحه ٢٤٧ : رسول الله ، هكذا تؤثر عامياً على سادات بني هاشم من الطالبيين والعباسيين ! فقال عليهالسلام
: إياكم أن
الصفحه ٤١٥ :
أمير المؤمنين علي عليهالسلام والعترة عند الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
. فهي سياسية أو
الصفحه ١٤٦ : ، فنهض عليه وتصارعا ، وجرح عبد الله جرحاً شديداً ، ثم إن عبد الله صرعه وضربه بالسيف وتكاثر عليه الناس
الصفحه ٢٩٢ : ..
٥٥.
مولاي ، بك ظهر الحق .. وعدوك عدو الله ، جاحدٌ لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، يدعو باطلاً ويحكم
الصفحه ١٩٩ : : أبوبكر الصديق يوم الردة ، وأحمد بن حنبل في يوم المحنة ! ما قام أحد بأمر الإسلام بعد رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٧٢ : ونصرته لرسول الله صلىاللهعليهوآله
من بدء البعثة الى
الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ٢٨٠ : المؤمنين ؟ قالوا : بلى يا رسول الله . قال : من كنت مولاه فعلي مولاه . فقال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا ابن
الصفحه ٢٦٦ : المنافقين ، أوحى الله رب
العالمين : يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن
الصفحه ٣١١ : قوله : « وذرية رسول الله » .
السلام
الرابع : فيه سبع صفات للأئمة عليهمالسلام ، تبدأ بقوله : «
السلام
الصفحه ٢١١ :
بن إسحاق : جمعنا عمي
« أحمد »
لي ولصالح ولعبد الله ، وقرأ علينا المسند وما سمعه منه يعني تاماً
الصفحه ٢٥١ : » والي بغداد فقال له : يا يحيى هذا الرجل قد ولده رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والمتوكل من تعلم فإن
الصفحه ٩٣ : الرجل قد ولده رسول الله ، والمتوكل من تعلم ، وإن حَرَّضته على قتله كان رسول الله خصمك ! فقلت : والله ما
الصفحه ٩٧ : وتسعة أشهر . قال علماء السير : وإنما أشخصه المتوكل من مدينة رسول الله الى بغداد لأن المتوكل كان يبغض
الصفحه ٢٢٧ :
وسئل
الإمام الكاظم عليهالسلام :
« يا ابن رسول الله ، ما تقول في القرآن ، فقد اختلف فيه من قبلنا