الصفحه ٢٦٩ : . ولما استسقى فسقيَ اللبن كبَّرَ وقال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : آخر شرابك من الدنيا ضياحٌ
الصفحه ٢٧٨ : في أول البعثة عندما أمر الله رسوله صلىاللهعليهوآله
أن ينذر عشيرته الأقربين ويتخذ من يعاهده منهم
الصفحه ٣ : رسول الله بايع الحسن والحسين وهما صبيَّان غير بالغين ، ولم يبايع طفلاً غيرهما ! أَوَمَا علمتم أن علياً
الصفحه ٢٠٢ :
رسول الله قال : لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله إلا بإحدى ثلاث وتلوت الحديث ، وإن رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : يأكل البطيخ لأنه يريد أن يقتدي فيه برسول الله صلىاللهعليهوآله
، وحيث لم يبلغه كيف كان يأكله ، فقد
الصفحه ٢٨١ : الله صلىاللهعليهوآله
في مرض وفاته أن يصبر على ما يرتكب في حقه وحق زوجته وأولاده . من
ذلك ما رواه في
الصفحه ١٤٨ :
يقول لك : أنت قلت : يا رسول الله إشفع لي ، فأنت تعتقد أنه إلهٌ ، فقد كفرتَ فيجب أن أقتلك وآخذ مالك ونسا
الصفحه ٢٧٤ :
بأنها لقب خاص به عليهالسلام
، أنزله الله وبلغه رسوله صلىاللهعليهوآله
فأخذه الآخرون مع ما أخذوا مما
الصفحه ٣٣١ :
بل نجد أن الفتح بن خاقان كان يعتقد أن
الإمام الهادي عليهالسلام
ولي الله تعالى ، ويطلب أن يدعو
الصفحه ٢٨٤ : بضعة من بني هاشم ، وقد هاجَ زعماء المشركين وعملوا ليل نهار لقتل النبي صلىاللهعليهوآله
فكان عليٌّ
الصفحه ٤١٨ : . إذا أخلصتَ في طاعة الله ، واعترفتَ برسول الله صلىاللهعليهوآله وبحقنا أهل البيت ، وسألت الله تبارك
الصفحه ٤١٩ : صلىاللهعليهوآله
وبحقنا أهل البيت ، وسألت الله تبارك وتعالى شيئاً لم يحرمك .
ومعناه : أن استجابة الدعاء متوقفة
الصفحه ١٤٣ : الذخائر ولم يرعَ لرسول الله صلىاللهعليهوآله ولا لذريته حرمةً ، وأعاد بأعماله ذكرى فاجعة كربلاء ويوم
الصفحه ٢٨٥ : ؟ قال ابن عمر : علي من أهل البيت لا يقاس بهم ، علي مع رسول الله في درجته ، إن الله عز وجل يقول
الصفحه ٣٢٠ :
فقالوا : يا ابن أمير
المؤمنين وابن بنت رسول الله نبئنا الجواب . فقال : الجواب على أمير المؤمنين