الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله .
بل جعلوه خليفة الله تعالى ، وفضلوه على
رسول الله صلىاللهعليهوآله
! فقد سمى معاوية نفسه
الصفحه ٢٨٦ : ، إلا بأمر من الله ورسوله صلىاللهعليهوآله :
وقد رووا أن خالد بن الوليد بعث بريدة يشتكي على علي للنبي
الصفحه ٢٩٣ : والقاسطين والمارقين ، وصدقك رسول الله وعده صلىاللهعليهوآله فأوفيت بعهده ، قلت
: أما آن أن تخضب هذه من هذه
الصفحه ٤٦ : لا يكون ابن أبيه !
ففي الصحيح عن جابر بن عبد الله الأنصاري : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٧ : لنبيه صلىاللهعليهوآله فيك دعوته :
ففي
كمال الدين / ٢٨٥ ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي
الصفحه ١٣٦ : ، له إذا جماعة كثيرة على الباب ، فقلت للآذن : أريد الدخول على ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقال
الصفحه ٢٩١ : ، وقد جَهِدَ ! ثم بعث الغد عمر بن الخطاب فقاتل ثم رجع ولم يك فتح ، وقد جَهِدَ ! فقال رسول الله
الصفحه ٢٨٢ : سبيل الله » .
٢٩.
أشهد يا أمير المؤمنين أن الشاك فيك ما آمن بالرسول الأمين ، وأن العادل بك غيرك عادل
الصفحه ٤٢ : «
٤ / ٥٨١ »
: « أوَليس ابن عباس يقول : أما تخافون
أن يخسف الله بكم الأرض ! أقول لكم قال رسول الله
الصفحه ٢٤٤ :
للمقام المحمود
قال
الله تعالى : وَمِنَ اللَّيْلِ
فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ
الصفحه ٣٢٨ : ، وارتكب
لأجله الجرائم ، غضب عليه وعزله ، وأذله ! وصدق رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من أعان ظالماً سلطه
الصفحه ١٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله حياً لعُزِّيَ به !
فلم يجبه محمد ، وخرج من داره وهويقول :
يا بني طاهر
الصفحه ٦٧ :
قامت السماوات والأرض
، فالسبتُ إسم رسول الله صلىاللهعليهوآله
والأحدُ كنايةٌ عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٠ : : فرفع جرير يديه ، فقال : الله أكبر ، جاءنا فيه حديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : لعن الله
الصفحه ١٥٩ : ، وهو هدم ما بني على قبر سيد شباب أهل الجنة الحسين رضي الله عنه ، وقد ذكرنا هذا ضمن جهوده في نصرة