الصفحه ٣٩٠ : ثم نحاها فإذا عين الغلام مفتوحة صحيحة ما بها علة » !
٤.
رواية أخرى لحادثة المطر في الصيف :
في
الصفحه ٤٠٤ : الجمعة حتى أخرجت من السجن .
وفي
رواية ثانية : كان عليّ بن جعفر
وكيلاً لأبي الحسن عليهالسلام
فسعيَ به
الصفحه ٤٠٦ : : فإن هؤلاء قد رووا مثل هذه الرواية وقد حلفت أن لا أنزلها عما ادعت إلا بحجة تلزمها . قال : ولا عليك
الصفحه ٤١٠ : الرجل بعد ذلك » . «
الثاقب ٤٩٩ » .
وفي
رواية أنه قال للمتوكل : « إن كانت عصا موسى ردت ما ابتلعته من
الصفحه ٤١٣ : عليهالسلام مئات الرواة
عَدَّ الشيخ الطوسي والبرقي قدس الله
روحيهما ، أسماء خمس مئة وستة عشر راوياً رووا عنه
الصفحه ٤١٦ : فأخرجها من كتفه فغشي عليه ، فخرج إليه عليهالسلام فقال له : قد كنتُ شاكاً فتيقنتُ » !
٣. تدل الرواية على
الصفحه ٤١٨ : !
٧. كان عيسى ملازماً للإمام الهادي عليهالسلام ، وقد استفاد منه
أنه ألَّفَ كتاباً مما رواه عنه ، ويروي
الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام
بالنسخة » .
٨. ويظهر من الرواية حسن فهم الفتح بن
خاقان وزير المتوكل ، فقد فهم أن الإمام الهادي
الصفحه ٤٢٠ :
رواه الرضي في خصائص الأئمة عليهمالسلام
/ ٧٨
: « حدثني أبو محمد هارون بن موسى ، قال : حدثني أبو
الصفحه ٤٢٩ : عليهماالسلام ، وله عن أبي جعفر
رواية ومسائل ، وقتله المتوكل لأجل التشيع ، وأمره مشهور ، وكان وجهاً في علم
الصفحه ٤٣١ :
جاء إسمه في ٧٥
مورداً في أسناد الروايات . روى عنه أحمد بن محمد بن يحيى العطار ، ومحمد بن علي بن
الصفحه ٤٣٣ : مواليةً لأهل البيت عليهمالسلام
. وقد مدح الأئمة عليهمالسلام
الأشعريين القميين ، ونبغ منهم رواة كبار
الصفحه ٤٣٤ : إسحاق بن سعد الأشعري ، قمي ثقة .
وقع بهذا العنوان ، في إسناد عدة من
الروايات ، تبلغ سبعة وستين مورداً
الصفحه ٤٣٧ :
كانت شهادة الإمام الهادي عليهالسلام بيد الخليفة العباسي
المعتز . وقد نسبت روايةٌ سُمَّهُ الى المعتمد
الصفحه ٤٤٠ : .
ورواة النص عليه جماعة منهم : إسماعيل
بن مهران ، وأبوجعفر الأشعري ، والخيراني . والدليل على إمامته