الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآله
بالرسالة ، وشهادةٌ بإمامة الأئمة عليهمالسلام
ومقاماتهم وسيرتهم ، وقد تضمن أكثر من مئة صفة لهم
الصفحه ٣١٤ :
قال
في وفيات الأعيان «
١ / ٨٥ »
: « قدم يحيى بن أكثم قاضياً على البصرة
من خراسان من قِبَل المأمون
الصفحه ٣٢٤ : ، فأخذ جميع ما كان فيها من الأموال واللآلئ والجواهر والحواصل والجواري والأثاث ، ووجدوا في مجلسه الخاص به
الصفحه ٣٣٧ : بقتله ، فلما كان الصباح اعتذر المتوكل إليه وقال له : أنت أبي وأنت ربيتني
، ودسَّ اليه من يشير إليه بأن
الصفحه ٣٥٠ : منه ما يكفي ، فأحضر وكلاءه وأمرهم بابتياع كل ما يوجد من الخيش بسر من رأى ففعلوا ذلك ، وأحضروا كل من
الصفحه ٣٦٠ : خاقان . فكُتبت الكتب بذلك وصارت إلى الخاتم « غرفة ختم المراسيم »
على أن تتقدم يوم الخميس لخمس خلون من
الصفحه ٣٦١ : والجلساء والندماء وبقي الفتح ، فما رأيت أحداً أقوى نفساً منه ، بقي يمانعهم ، فسمعت صيحة المتوكل إذ ضربه
الصفحه ٣٧١ : المتوكل :
منها
: ما رواه الطوسي في أماليه /
١٢٨
: « قال أبوالفضل : إن المنتصر سمع أباه
يشتم فاطمة ، فسأل
الصفحه ٣٧٣ :
لم
يستفد المنتصر من توجيه الإمام الهادي عليهالسلام
لم أجد مديحاً من الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٣٧٦ : المنتصر بسر من رأى في شهر ربيع
الآخر سنة ثمان وأربعين ومائتين ، وولي المستعين أحمد بن محمد بن المعتصم
الصفحه ٣٨٣ :
أقول
: نلاحظ أن المهتدي ليس بطلاً كما زعم الذهبي . كما نلاحظ أن الخليفة صار جزءاً من الأطراف
الصفحه ٣٨٨ : هرثمة . فندمنا على سفرنا لأنا لا نزور قبر هرثمة وأمثاله من قادة جيش العباسيين ! فقد كان
يحيى كأبيه هرثمة
الصفحه ٣٩٢ : ، وقال لغلمانه : إدفعوا إلى يحيى لبادة ، وإلى الكاتب برنساً .
وتجمعنا والبَرَد يأخذنا حتى قتل من
أصحابي
الصفحه ٤٢٢ :
المعروف بالشاه عبد
العظيم . من كبار علماء الشيعة الإمامية .. كان مؤمناً عابداً زاهداً تقياً ورعاً
الصفحه ٤٢٣ : : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البرقي قال : كان عبد العظيم ورد الري هارباً من السلطان ، وسكن سرباً في دار