الصفحه ٢٨٧ :
بكر جاهد بالدعوة الى
الإسلام ، وعلي قاتل فقط ! قال في تفسيره « ١١ / ٩ »
: « وهذا النوع من الجهاد
الصفحه ٣٩٩ : ممطوراً ورأيته من المعرفة
بالفقه والأحاديث على ما أعجبني ، فدعوته الى القول بإمامة الإثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ٤٠٢ :
ملاحظات
١. هذا المسيحي من الموصل من كفرتوثا ،
وهي قرب رأس عين على الحدود العراقية السورية . وكان
الصفحه ٤٠٦ : ،
فأنزلها إلى السباع فإن كانت من ولد فاطمة فلا تضرها .
فقال
لها : ما تقولين ؟ قالت : إنه يريد قتلي . قال
الصفحه ٤١١ : الله الطلحي ، قالا : حملنا ما جمعنا من خمس ونذور وبر من غير ورق وحلي وجوهر وثياب من بلاد قم وما يليها
الصفحه ٤٢٨ :
وكان أبوهاشم الجعفري رضي الله عنه من
أصحاب الأئمة الإثني عشر عليهمالسلام
ولم يكن خطهم الثورة
الصفحه ٤٤٨ : جلوس حوله ، فقالوا قدرنا أن يكون حوله من آل أبي طالب وبني العباس وقريش مائة وخمسون رجلاً سوى مواليه
الصفحه ٤٦٠ :
هذا
بأحد من بني هاشم والقواد ، فلما دنا منه عانقه وقبل وجهه وصدره ، وأخذ بيده وأجلسه على مصلاه
الصفحه ٣٠ :
إن هذا العدد من الجواري والمحظيات ترك
في تاريخنا صوراً مشوهةً ، وعكسَنَا أمام الناس بأننا جنسٌ
الصفحه ٤٥ : »
: « وكان المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي
طالب ولأهل بيته ، وكان يقصد من يبلغه عنه أنه يتولى علياً وأهله بأخذ
الصفحه ٧٠ :
إلا الرمل والحصى ،
وعلى رأسه مَلْحَفة من الصوف متوجهاً إلى ربه ، يترنم بآيات من القرآن في الوعد
الصفحه ٨٧ : المتوكل عَتَّابَ بن أبي
عتاب إلى المدينة ليحمل علي بن محمد عليهالسلام
إلى سر من رأى ، وكان الشيعة يتحدثون
الصفحه ٩٤ : شخوص أبي الحسن عليهالسلام إلى سُرَّ من رأى أن عبد الله بن محمد كان يتولى الحرب والصلاة في مدينة الرسول
الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ١٠٣ :
قال
البيومي في الإمامة وأهل البيت «
٣ / ١٩٣ »
: « وهكذا شرَّع من يسمونه أمير المؤمنين المتوكل على