الصفحه ٤٣٢ :
من عمر ! فقال له :
ولم تتبرأ من عمر ؟ فقال : لإخراجه العباس من الشورى . فتخلص منه بذلك » .
وفي
الصفحه ٤٥٤ : عليهالسلام في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين ، ودفن في داره بسر من رأى ، وخلف من الولد : أبا محمد الحسن ابنه وهو
الصفحه ٣٥ :
قالت : فإن رأى أمير المؤمنين أن يتمم
المنة فهو المنعم على كل حال . فقال : أدخلي فإنا سنرد على ما
الصفحه ٥٢ : مع مسند أحمد .
وابن صاعد الذي سخر منه البغوي هو :
يحيى بن محمد بن صاعد . وهو غلامٌ عباسي معرق
الصفحه ٩٣ : الرجل قد ولده رسول الله ، والمتوكل من تعلم ، وإن حَرَّضته على قتله كان رسول الله خصمك ! فقلت : والله ما
الصفحه ١١٣ : يأخذون منه الخفاف التامة والمقطوعة بنسيئة ، ويعدونه بأثمانها عند حصول الغلة ، فإذا حصلت وحازوا ما لهم
الصفحه ١٢٣ : يعلمُ الأسلاف كيف بَرَرْتهم
لرأوك أثقلَ من بها ميزانا »
٤. وفي النجوم
الزاهرة
الصفحه ١٤٤ : حصاراً شديداً فثبتوا له خلف السور ، وقتل منهم وقتلوا منه ، ورجع خائباً ، وعاث في العراق ، وقتل من قتل
الصفحه ١٧٠ :
الدماء ، والتوَرُّع
عن أخذ شئ من أموال الناس ، وأظهر العدل والإنصاف ، وكان ظهوره لذلٍّ نزل به
الصفحه ٢٠٥ : ، وما فيها من الفتنة ، ثم امتحنتني من بين جميع هذه الأمة !
قال المعتصم : أخطأت ، بل كذبت ، وجدتُ
الصفحه ٢٠٧ : في تثبيت ما نقول
الآثار ، وتلونا عليك الآية من الكتاب ، وأريناك الشاهد من النقول التي بها لزم الناس
الصفحه ٢٥٨ :
يقول
ابن تيمية : إن القصة كاذبة ،
ولو صحت فلا فضيلة فيها تُميز الإمام الهادي عليهالسلام
! وهذا من
الصفحه ٢٦٠ :
ويضحك ! ففعل ذلك
يوماً والمنتصر حاضر ، فأومأ إلى عبادة يتهدده فسكت خوفاً منه ، فقال المتوكل ما
الصفحه ٢٦٩ :
وكم
من أمرٍ صدَّك عن إمضاء عزمك فيه التُّقى ، واتبع غيرك في نيله الهوى ، فظنَّ الجاهلون أنك عجزت
الصفحه ٢٨٢ :
: « هذا وليكم من بعدي ، فإن أطعتموه رشدتم » . « الكافي : ١ / ١٥٣ »
. وقوله صلىاللهعليهوآله
لبريدة