الصفحه ٣٠٣ :
وقد تعجبت من تشكيك المحقق الميرزا
النوري رحمهالله
في رواية الصدوق « مستدرك الوسائل : ١١ / ١٧١
الصفحه ٣١٢ :
من قوله : « أشهد أن هذا سابقٌ لكم فيما
مضى وجار لكم فيما بقي » . الى قوله : « فكنا عنده مسلمين
الصفحه ٣٨٩ :
عيون وأشجار وزروع ،
وليس فيها زارع ولا فلاح ولا أحد من الناس ، فنزلنا وشربنا وسقينا دوابنا
الصفحه ٤٠٠ :
أما آن لك ؟ فقلت :
بلى يا سيدي . فقال : إن كان العرق من حلال فحلال ، وإن كان من حرام فحرام . من
الصفحه ٤١٠ : جلست ورددته . فقال : والله لا تراه بعدها ، أتسلط أعداء الله على أولياء الله ! وخرج من عنده ، فلم يُرَ
الصفحه ٤٣٨ :
بكاؤهم وضجتهم ،
فرُدَّ النعشُ إلى داره فدفن فيها ، وسنهُ أربعون سنة ، وخلَّفَ من الولد الذكور
الصفحه ٤٦٨ : من أتاهُ
فقد أتى الله فما أعلاهُ
ولست أحصي مكرمات الهادي
الصفحه ٥٠ :
حتى يخرج من أراد ،
فأنكر مالك ذلك إنكاراً شديداً ونهى أن يحدث بها أحد ! فقيل له إن ناساً من أهل
الصفحه ٩٦ : سعيد ، لسنا في خان الصعاليك !
وأقام أبوالحسن عليهالسلام مدة مقامه بسر من
رأى ، مكرماً في ظاهر حاله
الصفحه ١٠١ : علياً عليهالسلام
قال
ابن الأثير في الكامل «
٧ / ٥٦ »
: « وقيل إن المتوكل كان يبغض من تقدمه
من الخلفا
الصفحه ١٣٣ :
نحوه ، حتى إذا دنوت
منه خرج إليَّ الرجل فقال لي : يا هذا إنك لا تصل إليه ! فقلت له : عافاك الله
الصفحه ١٥٩ :
وأما اتهامك له بالنصب رحمهالله فلنا مقال في تبرئته
من هذه التهمة الخبيثة ، والرد على ما استند
الصفحه ١٧٦ :
الزوار ما أراده ،
فاجتمعت إليه جماعة من الأعراب ، ومضى فقصد شاهي فأقام بها إلى الليل ، ثم دخل
الصفحه ١٨٢ : جماعة من القواد يعودونه ، وجزع المتوكل لموته » .
وقال
اليعقوبي « ٢ / ٤٨٨ » :
« وقدم محمد بن عبد الله
الصفحه ٢١٤ : وأبي بكر بن أبي داود أن أحمد من بني ذهل بن شيبان غلط ، إنما كان من بني شيبان بن ذهل بن ثعلبة ، وذهل بن