الصفحه ٨٩ : الحسين عليهالسلام سنة ٢٣٦
، واتفق المؤرخون على أنه أثار على نفسه نقمةً عامة من كل الفئات ، حتى كتب
الصفحه ٩٠ : المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة ، فأخرج علي بن محمد منهما فإنه قد دعا الى نفسه واتبعه خلق كثير . وتابع
الصفحه ١٠٣ : نقلوا إلى المدينة في العام نفسه ، واستتر من كان بمصر على رأي العلوية » .
وقال
البلاذري في أنساب
الصفحه ١٢٥ : أن يأخذوا الفعلة بخراب القبر وحرث أرضه ، فطرحت نفسي لما نالني من تعب السفر ونمت ، فذهب بي النوم فإذا
الصفحه ١٢٦ : الحُمَّى والقَشعريرة !
ورحلت عن القبر لوقتي ، ووطنت نفسي على
أن يقتلني المتوكل لماَّ لم أبلغ في القبر
الصفحه ١٣٧ : نفسي ألا أدعَ إذاعة هذا الحديث ، ولا زيارةَ ذلك الموضع وقصدَه وإعظامَه ، فإن موضعاً يأتيه إبراهيم ومحمد
الصفحه ١٤٩ : شباب الشيعة هاجمت في بغداد عدداً من مساجد السنة ، فسارع المراجع الى الدعوة الى ضبط النفس ، وعدم
الصفحه ١٥١ : العراق .
وأصدر
مراجع النجف بيانات استنكروا فيها الجريمة ، ودعوا الناس الى ضبط النفس .
الصفحه ١٥٥ : وأصحابه ، أما بعد :
فنحن نرحب بأي نقد ورد ، حتى لو كان
نَفَسَ الرد والنقد نفَساً شيعياً واضحاً لأنه
الصفحه ١٥٩ : وعشيرةً وبيتاً ! لأنه هاشمي عباسي كما يدعي ، ففضل نفسه على الناس ، لأنه من عشيرة رسول الله
الصفحه ١٦٦ : مع أهل البيت عليهمالسلام
لأنها سمحت برواية فضائلهم في الإسلام ، لكنها في نفس الوقت عملت لقتل أئمتهم
الصفحه ١٦٩ : الصلاة بالحرمين الى المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة فأخرج علي بن محمد منهما ، فإنه قد دعا الى نفسه
الصفحه ١٩٣ : نحو سبع عشرة سنة . فقد خلع نفسه سنة ٢٥٥ ، وعمره أربع وعشرون سنة . « مروج الذهب : ٤ / ٨١ »
.
اتفق
الصفحه ٢٠٧ : التقية ، فقد أعمل التقية في دار الإسلام ، وقد أكذب نفسه . وإن كان ما أقر به على الصحة والحقيقة فلستم منه
الصفحه ٢١٢ : » .
مع أن أحمد نفسه قال إن أمه جاءت به وهو
حمل في بطنها ، ولم يقل أحدٌ غير ابن كثير إن أباه جاء به