الصفحه ٢٤٠ : الله فيكذب . فقال يحيى بن أكثم : ما لابن السكيت ومناظرته ، وإنما هو صاحب نحو وشعر ولغة ، ورفع قرطاساً
الصفحه ٢٥٥ : نذره لم يكن عرفه في مثل هذا مائة درهم ونحوها ، بل هو يستقل هذا ولا يستكثره ، بل إذا حمل كلامه على مقدار
الصفحه ٢٥٦ :
من آحاد العامة ، فإن
صاحب ألف درهم ، إذا قال أعطوا هذا دراهم كثيرة احتمل عشرة وعشرين ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٨٩ :
الشمال :
وقد وصف الله تعالى فرار المسلمين في
أحُد في نحو ستين آية إذ تركوا نبيهم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٤ : .
وتقع في نحو عشر صفحات ، وتتضمن أهم
صفات الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
ومكانتهم ومقامهم عند الله
الصفحه ٢٩٩ : وتوعدهم ، فأقاموا على قولهم ، فحفر لهم حفراً دخن عليهم فيها طمعاً في رجوعهم فأبوا فحرقهم » . ونحوه
فتح
الصفحه ٣٠٢ : ء أو وزراء ! وقد زاد عددهم في زمن الإمام الهادي عليهالسلام الى نحو عشرين شخصاً
. وكان له منهم مواقف
الصفحه ٣١٥ : ، وبعده للمتوكل .
وحكم ابن أبي دؤاد نحو عشرين سنة ، في
خلافة المعتصم والواثق وقسم من خلافة المتوكل ، ثم
الصفحه ٣١٦ : منازع نحو عشرين سنة ، حتى غضب عليه المتوكل . ولم يكن سلوكه أفضل من سلوك ابن أكثم ، بل كان أشد نُصباً
الصفحه ٣٢٦ : مالاً وجوهراً ، نحو مائة ألف وعشرين ألف دينار ،
الصفحه ٣٣٥ : لزيارته وتعذيبهم وقتلهم . فقد استمرت محاولات المتوكل لهدم القبر الشريف نحو سنة من شعبان سنة ٢٣٦ الى شعبان
الصفحه ٣٧١ : إذا أطعت الله بقتله ، أن لا يطول
لي عمر ، فقتله وعاش بعده سبعة أشهر » . ونحوه في مناقب آل
أبي طالب
الصفحه ٣٧٣ : النحوي الكوفي الديلمي ، المعروف بأبي عصيدة ، فأفتى له بوجوب قتل أبيه « الكنى والألقاب : ١ / ١٢٤ »
وهذا
الصفحه ٣٧٧ : » :
« أحدث لبس الأكمام الواسعة ولم يكن يعهد ذلك ، فجعل عرضها ثلاثة أشبار ونحو ذلك ، وصغَّر القلانس ، وكانت
الصفحه ٣٨٤ : ، فجاء منهم زهاء عشرة آلاف رجل ، وجاء طوغتيا أخو بايكباك وأحمد بن خاقان حاجب بايكباك في نحو من خمس مائة