الصفحه ١٤٩ : شباب الشيعة هاجمت في بغداد عدداً من مساجد السنة ، فسارع المراجع الى الدعوة الى ضبط النفس ، وعدم
الصفحه ١٥١ : العراق .
وأصدر
مراجع النجف بيانات استنكروا فيها الجريمة ، ودعوا الناس الى ضبط النفس .
الصفحه ٤٠٣ : المسيح ما خرجت من فمي إلى أحد من الناس وقلت في نفسي : ثياب سودٌ ، ودابةٌ سوداء ورجلٌ أسود « كان
الصفحه ٤٢ : أكرم عليه ، أم خليفته في أهله ؟ فقلت في نفسي : لله عليَّ ألا أصلي خلفك صلاة أبداً وإن وجدت قوماً
الصفحه ٥٠ : ء وفي نفس الوقت قاضياً في بغداد ، وهو أستاذ الشاب ابن صاعد الذي جعله المتوكل شيخ أهل الحديث في بغداد
الصفحه ١٢٦ : الحُمَّى والقَشعريرة !
ورحلت عن القبر لوقتي ، ووطنت نفسي على
أن يقتلني المتوكل لماَّ لم أبلغ في القبر
الصفحه ٢٣٢ : ، لم يتجزأ ، ولم يتناه ، ولم يتزايد ، ولم يتناقص ، مبرأٌ من ذات ، ما رُكب في ذاتٍ من جسمه .
وهو
الصفحه ٤٦٤ :
أم نترك المقارنة ، ونبحث حياة الإمام
الهادي عليهالسلام
في علمه ، وندرس ما صدر عنه في عقائد
الصفحه ٣٤ :
محبوبة ، وقد نشأت
بالطائف فوقعت من قلب المتوكل موقعاً عظيماً وحلت من نفسه محلاً جسيماً ، وكانت
الصفحه ٨٩ : محمد بن الواثق ، وأنه سليم ما به إلا الجراحتان اللتان نالتاه يوم الأحد في الوقعة » .
وهذا يدل على أن
الصفحه ٩٠ : المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة ، فأخرج علي بن محمد منهما فإنه قد دعا الى نفسه واتبعه خلق كثير . وتابع
الصفحه ٢٣١ :
٢.
في الإحتجاج « ٢ / ٢٥٠ » :
« سئل أبوالحسن عليهالسلام
عن التوحيد فقيل له : لم يزل الله وحده لا
الصفحه ٢٦٦ : الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ .
فوضع
عن نفسه أوزارَ المسير ، ونهض في رمضاء الهجير ، فخطبَ فأسمع ، ونادى فأبلغ
الصفحه ٣٢١ : ، ثم الواثق .
روى ابن الزيات أن المعتصم ضحك يوماً من
نفسه ، فسألناه عن سبب ضحكه فقال إن منجماً رآه
الصفحه ٣٦١ : ، ثم طرح نفسه على المتوكل فماتا ، فَلُفَّا في بساط ثم دفنا معاً . وكان بُغا الصغير استوحش من المتوكل