الصفحه ١٥٦ :
أما بالنسبة لما كتبته ، فكما أشرت في
بداية كلامي أن النَّفَسَ الشيعي واضحٌ في كلامك وأسلوبك
الصفحه ١٦٩ : الصلاة بالحرمين الى المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة فأخرج علي بن محمد منهما ، فإنه قد دعا الى نفسه
الصفحه ٢٤١ : . ألم تر أنه يقول في شكره في ذلك الوقت : رَبِّ
قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
.. الآية .
وأما قوله
الصفحه ٢٥٥ : النفس المسلمة في الشرع ولا يكون عوض المسلم إلا كثيراً ، والخليفة يحمل الكثير منه على ما لا يحمل الكثير
الصفحه ٣٠٨ : ، ويُشَرَّفُ في عافيتكم ، ويُمَكَّنُ في أيامكم ، وتقر عينه
غداً برؤيتكم .
بأبي
أنتم وأمي ، ونفسي وأهلي ومالي
الصفحه ٣٢٥ :
أما
الديمقراطيات الغربية فقد جعلت انتقال السلطة في الغرب سلمياً ، في الظاهر ، لكنها لم تحقق ذلك في
الصفحه ٤٠١ : فنزلت ، فأقعدني في الدهليز ودخل ، فقلت في نفسي : وهذه دلالةٌ أخرى ! من أين يعرف هذا الخادم إسمي وليس في
الصفحه ٦ :
فهو الذي دَبَّر له
الخلافة أصلاً ، وأجبر العباس بن المأمون على خلع نفسه وبيعة عمه المعتصم ، ثم
الصفحه ٥٢ : ، فدفع إليَّ مسند علي
بن أبي طالب فتعجبت من ذلك ، وقلت في نفسي كيف دفع إلي هذا وابن عقدة أعرف الناس به مع
الصفحه ١٣٧ :
قال أبوبكر : فجعلت أتذكر ما رأيته في
المنام ، وأتعجب من تأويل الخنازير حتى صرت إلى نينوى ، فرأيت
الصفحه ١٩٣ : نحو سبع عشرة سنة . فقد خلع نفسه سنة ٢٥٥ ، وعمره أربع وعشرون سنة . « مروج الذهب : ٤ / ٨١ »
.
اتفق
الصفحه ٢١٢ : » .
مع أن أحمد نفسه قال إن أمه جاءت به وهو
حمل في بطنها ، ولم يقل أحدٌ غير ابن كثير إن أباه جاء به
الصفحه ٣٨٥ : عليهالسلام
لأن المستعين خلع نفسه في هذه السنة ، ثم قتلوه .
والرواية تدل على أن المستعين كان يؤذي
الإمام
الصفحه ٣٩٢ :
فسرنا حتى وصلنا إلى
موضع المناظرة في القبور ارتفعت سحابة واسودَّت وأرعدت وأبرقت ، حتى إذا صارت على
الصفحه ٤٦١ : وأهتكهم لنفسه ، خفيفٌ قليلٌ في نفسه ، ولقد ورد على السلطان وأصحابه في وقت وفاة الحسن بن علي ما تعجبت منه