الصفحه ٣١٦ : :
وقد كتبنا له ترجمة مختصرة أيضاً في
سيرة الإمام الجواد عليهالسلام
، وقلنا إنه حكم الأمة الإسلامية بلا
الصفحه ٤٣٢ : محمد بن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى وغيرهما ، وحملت عنهم منذ خمسين سنة . ومضى هشام بن الحكم رحمهالله
الصفحه ٢١٥ :
قال
في تاريخ بغداد « ٥ / ١٨١ » :
« وجده حنبل بن هلال وليَ سرخس ، وكان من أبناء الدعوة . فسمعت
الصفحه ٢٨٨ : الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ
..
٤٤. السلام عليك يا أمير
الصفحه ٣١٥ : ، وبعده للمتوكل .
وحكم ابن أبي دؤاد نحو عشرين سنة ، في
خلافة المعتصم والواثق وقسم من خلافة المتوكل ، ثم
الصفحه ١٩٤ :
وقال
تلميذه أبو بكر المروذي :
« سألت أحمد بن حنبل عن الأحاديث التي تردُّها الجهمية في الصفات
الصفحه ٣٢٨ : لذلك وأفرح بولادته » . أي أفرح بولادتي منه
.
٧. ثم أوكل اليه المتوكل حكم الحجاز
ليضطهد العلويين
الصفحه ٢٧٧ : حتى أتاك اليقين ، ألا لعنة الله
على الظالمين : إشارة الى الظلامة
الكبرى التي أوقعوها بالأمة في حرمانها
الصفحه ٢٧١ : وخدعتم ، فعصوك وخالفوا عليك ، واستدعوا نصب الحكمين ، فأبيت عليهم ، وتبرأت إلى الله من فعلهم وفوضته إليهم
الصفحه ١٦٦ : مع أهل البيت عليهمالسلام
لأنها سمحت برواية فضائلهم في الإسلام ، لكنها في نفس الوقت عملت لقتل أئمتهم
الصفحه ١٠٣ : نقلوا إلى المدينة في العام نفسه ، واستتر من كان بمصر على رأي العلوية » .
وقال
البلاذري في أنساب
الصفحه ١٥٩ :
وأما اتهامك له بالنصب رحمهالله فلنا مقال في تبرئته
من هذه التهمة الخبيثة ، والرد على ما استند
الصفحه ٣٨٠ :
فلما حصل المعتز في أيديهم
بعث « وصيف »
إلى مدينة السلام في محمد بن الواثق الملقب بالمهتدي ، وقد
الصفحه ٣٢٤ : عند الشعوب المختلفة ، وثقافةً سائدةً ، ففي نفس السنة التي قتل فيها المتوكل ابن الزيات ،
قَتَلَ ملك
الصفحه ٣٧٦ : بسامراء متحيرين ، فنفذوا جماعة لترضيه واستلال ما في نفسه منهم