الصفحه ٣٧٨ :
قَتل
المستعين ونصب المعتز « الزبير بن المتوكل »
في
تاريخ دمشق « ١٨ / ٣٠٨ » :
« فلما بويع المعتز
الصفحه ٣٩٥ :
عند نفسي من أغنى
الناس بك في الدنيا والآخرة . فقال : هو كذلك ، هم معدودون معلومون ، لا يزيدون
الصفحه ١٧٠ : عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، بينه وبين جعفر الطيار ثلاثة آباء ، ولم يكن يعرف في ذلك الوقت أقعد نسباً
الصفحه ٢٧٠ : ، أو غَمَطَ فضلك ، أو جَحَد حقك ، أو عَدَلَ بك من جعلك الله أولى به من نفسه . وصلوات الله عليك ورحمة
الصفحه ٣٧٧ : جمهور العسكر ، وبها خزائن الأموال والسلاح . وخاف على نفسه منهم فنفذوا إليه وطلبوا منه أن يخلع نفسه فأبى
الصفحه ١٣ :
، انتهى قراره بمحاصرة الإمام الهادي عليهالسلام
وكان الإمام يومها في السادسة عشرة . ثم حكم الواثق نحو ست
الصفحه ١٥ : البلدان «
١ / ١٦ »
يصف حكم خمسة خلفاء عباسيين في بضع سنوات :
« مات المنتصر بسر من رأى في شهر ربيع الآخر
الصفحه ٢٩ : ، فتأمله ابن حمدون تأملاً شديداً ، وقد حمل الشراب إليه . فقال المتوكل : يا ابن حمدون ، ما الحكم في الرجل
الصفحه ٨٢ :
وقال
في أعيان الشيعة « ٨ / ٣١٦ » :
« علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين
الصفحه ٨٠ :
فسقط لوجهه ، وخرجتُ فقلت : في غدٍ الذي
يكون له هنا قدرة يكون عليه الحكم لا له . فبكينا على إمهال
الصفحه ٣٠٦ : طاعته ، ونصحتم له في السر والعلانية ، ودعوتم إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة ، وبذلتم أنفسكم في مرضاته
الصفحه ٤٤٢ : جيبه . قالوا جميعاً : فخرج توقيع منه عليهالسلام في اليوم الرابع من المصيبة . بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٤٣٠ : مروياته التواقيع عن الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
، ووثقه الطوسي في الفهرست / ١٦٨
، وابن
الصفحه ٤٦٨ :
أيَطلِبُ الغِناء بالأشعار
من معدنِ الحكمة والأنوار
أنزلهُ في أشنعِ المنازل
الصفحه ٣٠٥ :
السلام
على محالِّ معرفة الله ، ومساكن بركة الله ، ومعادن حكمة الله ، وحفظة سر الله وحملة كتاب الله