الصفحه ١٦٠ : فيه نَفَسٌ
شيعي ، فالنفَس المحب لعترة النبي صلىاللهعليهوآله
جريمة ، لكنه يفتخر بالنفس العباسي وكأنه
الصفحه ٣١٢ : » الى قوله : « ومن الأئمة الذين يدعون إلى النار » .
الفصل الرابع : في
أنهم عليهمالسلام الطريق الى
الصفحه ٥٧ : ، وهو سيد الجماعة في زمانه . ومنهم من يكون ظاهر الحكم ويحوز الخلافة الظاهرة ، كما حاز الخلافة الباطنة من
الصفحه ١٧ :
المهدي ، بن المنصور العباسي . ولد سنة ٢٠٥ ، وحكم سنة ٢٣٢ ، وقتل سنة ٤٧ ، فمدة حكمه نحوخمسة عشرة سنة
الصفحه ٥٨ :
الظاهر ، كأحمد بن
هارون الرشيد السبتي ، وكأبي يزيد البسطامي . وأكثر الأقطاب لا حكم لهم في الظاهر
الصفحه ٢٣٨ : الحسن أسأله عما قال هشام بن الحكم في الجسم ، وهشام بن سالم في الصورة فكتب : دع عنك حيرة الحيران ، واستعذ
الصفحه ١٤٨ : الحكم في العراق ، أي الى حفنة السلفية عملاء السعودية !
الصفحه ٢٠٥ :
امتحان تجسساً ، لكان
القاضي أهتك الناس لستر ، وأشد الناس كشفاً لعورة . والذين خالفوا في العرش إنما
الصفحه ١٠٦ : موته بالعسكر في عشية من العشايا ، وقد استقبل أبا الحسن عليهالسلام
فنظر إليه نظراً شافياً ، فاعتل محمد
الصفحه ٢١٠ : الشعرات ، وأنها من أثر النبي صلىاللهعليهوآله
!
أحاط
ابن حنبل نفسه بهالةٍ من المبالغات !
تجد في حديث
الصفحه ٩٩ : شخصية له نفوذه في المسلمين ، وله قداسة عندهم ، فالمتوكل النمرود يراعي الأدب معه ، وفي نفس الوقت يحتم
الصفحه ١٤١ : آمنه على نفسي ! قال له : فإذا دخلت عليه فسألك فقل له : الحسن بن راشد وضعني في ذلك الموضع! فلما دخل عليه
الصفحه ٣٧٩ : المستعين بالله جيشاً إلى أن خلع نفسه وأشهد القضاة والعدول على نفسه بذلك ، وانحدروا به إلى واسط وحبسوه تسعة
الصفحه ٤٠٠ : آيات قبل أن يجيبه على ما في نفسه . لكنه لم يذكرها في هذا الحديث .
٩.
النصراني الكاتب مع الإمام الهادي
الصفحه ٤٣٥ : سواها ، وكان أحمد لضعفه لايطمع نفسه في أن يبلغ الكوفة ، وفي هذه من الدلالة » . أي
دلالةٌ على أنه يرجع من