الصفحه ٣٩٦ :
في طاعته وأوجب لمن
أطاعه جزاء طاعته ، فقال : وما
نقموا منه إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
الصفحه ١٥٣ : عليه إلا وقتله أو عزله . فقد قتل القائد إيتاخ التركي الذي رباه في بيته ، وعزل القاضي ابن أبي دؤاد الذي
الصفحه ٣٣٢ : ، وجعل التاريخ في الكتب باسم وصيف التركي ، وانتصب منصب الوزارة ، وإن كان لم يسم بها . فأسميَ له جماعة
الصفحه ٣٧١ :
هل
قتل المنتصر أباه المتوكل ؟
توجد
قرائن تشير الى أن المنتصر كان وراء الأتراك في قتلهم لأبيه
الصفحه ٢٢٤ : نبيه : فَاتَّبِعُونِي
يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ . وقوله : لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٧٥ : مدينة يقال لها سامرا ، يكون حتفه فيها على يد ابنه المسمى بالمنتصر ، وأعوانه عليه الترك . . .
ثم كان من
الصفحه ٩٨ : رأى فبدأت بوصيف التركي فأخبرته بوصوله فقال : والله لئن سقط منه شعرة لا يطالب بها سواك . «
وهو من جند
الصفحه ٤٠٧ : :
كان المتوكل يسمي ابنه المنتصر الرافضي
لأنه يتشيع ويسخر منه ! قال المنتصر : « زرع والدي الآس في بستان
الصفحه ١٨ :
وفي
المحبر لابن حبيب /
٤٤
: « قال أبو العباس بن الواثق : أم
المتوكل تركية ، وهي خالة موسى بن بغا
الصفحه ٣٧ :
الثياب ، وبين يديهن
ألف نبيجة « صينية »
خيزران ، فيها أنواع الفواكه من الأترج والنارنج على قلته
الصفحه ٨٨ :
ومنها : أن المعتز ظفر جيشه بعلوي ثار
عليه في الكوفة ، « الطبري : ٧ / ٥١١ »
: « فورد الكتاب بحمله
الصفحه ٢٣٥ : » .
٤.
ورواه المسعودي في إثبات الوصية «
١ / ٢٣٥ »
، بلفظ آخر وفيه : « كيَّفَ الكيفَ فلا
يقال كيف ، وأيَّنَ
الصفحه ١٠٨ :
الصمد المعروف بابن
السائح ، فخاصمهم فيها فأخرجهم الزهري ، وحكم بإخراج بني البنات من العقب .
فلما
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام الى سامراء ثلاث
مرات
١. حكم المتوكل أربع عشرة سنة «
٢٣٢ ـ ٢٤٧ » وحكم بعده ابنه المنتصر نحو سبعة
الصفحه ٣٩١ : عنده وأنا أتعجب منه من
الخفاتين ، وأقول في نفسي : نحن في تموز وحر الحجاز ، وإنما بيننا وبين العراق