الصفحه ١١ : موسى بن جعفر عليهالسلام
صَرْيَا : إسم مصدر بمعنى الفصل في
الحكم . وهو إسم قرية قرب المدينة أنشأها
الصفحه ١٥٤ : بالله منها ، فالإنحراف عن آل البيت انحراف عن الدين وتضييع لوصية لرسول الله ، ونقص في محبته ، وهو بدعةٌ
الصفحه ٣٦٣ :
: « يُعد الخليفة المعتصم أول من بدأ
بجلب المماليك الأتراك ، ليقوى بهم في الحروب التي واجهته ، وليكونوا موضع
الصفحه ٣٣٩ : : وقفت
على باب البيت الذي فيه إيتاخ محبوس فقال لي : يا تُرك . قلت : ما تريد يا منصور . قال : أقرئ الأمير
الصفحه ٣٦٤ : . وسترى نماذج من تصرفاتهم وقسوتهم !
أجيال
الترك الأوائل لم يدخل الإيمان في قلوبهم
كان غالب المماليك
الصفحه ٢٢ : الذي ربى المتوكل ومعه القائد التركي وصيف ، ومعهما القاضي ابن أبي دؤاد من جهة أخرى . وكان المتوكل في
الصفحه ١٢٢ :
٣.
وقال المسعودي في مروج الذهب «
٤ / ٥٢ »
: « وكان آل أبي طالب قبل خلافته « المنتصر » في محنة
الصفحه ٣٢٩ :
الذهبي في سير أعلام النبلاء «
١٢ / ٨٢ »
: « الفتح بن خاقان : الأمير الكبير الوزير
الأكمل ، أبومحمد التركي
الصفحه ٣٤٠ :
وكوزاً من ماء ،
ويأمر لابنيه بخوانٍ فيه سبعة أرغفة وخمس غرف « جمع غَرْفَة بمعنى ملعقة » فلم يزل
الصفحه ٢٠ : أن يعطي الشاب
التركي أجرة لواطه به ، كما فعل عبَّادة المخنث ! « خرج عَبَّادة يوماً في السحر إلى
الصفحه ٣٦٨ : أمتثل رأي أمير المؤمنين أيده الله فيهم إن شاء الله ، فقال : إذاً تسعد بذلك عندي » .
وقال
المسعودي في
الصفحه ٤٧٧ : الترك الأوائل
لم يدخل الإيمان في قلوبهم ............................................. ٣٦٨
الخليفة
الصفحه ٣٣٥ : التركي ، وزير المتوكل ، قدم مع المتوكل دمشق فيما وجدت بخط عبد الله بن محمد الخطابي الشاعر الدمشقي ، في
الصفحه ١٤٢ :
وقد
أغار الوهابيون على كربلاء سنة ١٢١٦ ، في يوم عيد الغدير
، وكان أغلب أهل كربلاء في زيارة أمير
الصفحه ٣٧٢ : .
ومنها
: ما رواه الذهبي في تاريخه «
١٨ / ٢٠٠ » أن بغا الصغير دعا بباغر التركي ، وكان باغر أهوج مقداماً