الصفحه ٨ : ويعرف بالجنيدي ، وكان متقدماً عند أهل المدينة في الأدب والفهم ، ظاهر الغضب والعداوة « لأهل البيت
الصفحه ٢٣ : الواثق عندك ؟ قلت : جعلت فداك خَلَّفْتُهُ في عافية ، أنا من أقرب الناس عهداً به ، عهدي به منذ عشرة أيام
الصفحه ٢٥ : ! ومدت الجارية رجلها فبانت سوداء . فقال : يا أمير المؤمنين تنام ورجلك في الخف !
فقال المتوكل : قم عليك
الصفحه ٣٦ : ، فجمع عليه التجار فذكر أنه قُوَّم على أوسط القيم عشرة آلاف دينار . فبسط في الإيوان وبسط للخليفة في صدر
الصفحه ٤٣ :
ونهى أن يعطى منصباً في الدولة . وتابع
المعتصم سياسة أخيه المأمون ، فكان يمتحن العلماء في القول
الصفحه ٤٤ : الكبيرة ، ليؤثروا في ثقافة الناس .
وقام بتكوين حركة باسم أهل الحديث
بقيادة الشاب ابن صاعد ، وهي أشبه
الصفحه ٦١ : وقال له : أغد غدوةً فلما أصبح لم يشك في ذلك ، وناظر عبيد الله بن يحيى المتوكل فقال له : يا أمير
الصفحه ٦٤ :
قال
: « فحُملت إلى مجلس إسحاق فإذا فيه موسى
بن عبد الملك صاحب ديوان الخراج ، والحسن بن محمد صاحب
الصفحه ٦٥ : ناعماً مسكوتاً عنه عند الناس !
وكان شعار معاوية المعروف : إن لله
جنوداً من عسل ! قاله عندما نجح في دسَّ
الصفحه ٩١ :
عباس العباسي ، الملقب
تُرُنْجَة ، في سنة اثنين وعشرين ومائتين ، ولعل ولايته دامت إلى أثناء خلافة
الصفحه ١٠٩ : آكلاً أموال الناس ، وإنما ذنبه أنه خالف هوى المتوكل في بعض أحكامه ، فغضب عليه المتوكل ، وقلده الرواة
الصفحه ١٣٠ :
المفيد في المقنعة /
٤٨٢
: « روى إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى
أبي الحسن الثالث : « الإمام الهادي
الصفحه ١٣٦ :
أيكرب قبر ابن النبي صلىاللهعليهوآله وتحرث أرضه ؟ قلت :
وأين القبر ؟ قال : ها هوذا أنت واقف في
الصفحه ١٤٠ : في الإستنكار ساذجة ، ثم نراه تراجع وسكت ! وقد كانت له مكانة واحترام في الناس ، فلو أنه وقف في المسجد
الصفحه ١٧٧ :
عدة شعراء مجيدون
للقول ، أولوا هوى في هذا المذهب ، إلا أنني ذكرت بعض ذلك ، كراهية الإطالة .
فمنه