الصفحه ١٢٩ : للمواجهة في
السنة الثانية ، ووجه اليهم المتوكل جيشاً كثيفاً ، لكن لما رأى إصرارهم على قتاله ، أمر قائده أن
الصفحه ١٤٤ : حصاراً شديداً فثبتوا له خلف السور ، وقتل منهم وقتلوا منه ، ورجع خائباً ، وعاث في العراق ، وقتل من قتل
الصفحه ١٤٦ :
المسجد
وماج بعضهم في بعض ، ولم يكن يدرون ما الأمر ، فمنهم المنهزم ، ومنهم الواقف ، ومنهم الكار إلى
الصفحه ١٥٠ :
وحدثت أعمال قتل عشوائي في بغداد
والمناطق المجاورة لها ، وعثر على رفات ٤٧ مدنياً في حفرة
بالقرب من
الصفحه ١٦١ : النصب ، بل نقل عملاً عظيماً من أعمال جدي الخليفة المتوكل الجليلة في نصرة العقيدة والسنة ، وهو هدم ما بني
الصفحه ١٨٠ : ء فتثلج
« وهي في ديوان ابن الرومي : ١ / ٥٦ »
ملاحظات
١. من فوائد انتقال الخليفة الى سامرا
الصفحه ١٩٢ :
وجلس المتوكل مع أمه في مجلس من المكان
، وعلى المجلس ستر رقيق ، فدخل أبوعبد الله على المعتز ، ونظر
الصفحه ١٩٦ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٠٦ »
: « ولم يزل رأسه منصوباً من يوم الخميس الثامن والعشرين من
الصفحه ١٩٧ :
وارتفعت السُّنَّة جداً في أيام المتوكل
عفا الله عنه ، وكان لا يولي أحداً إلا بعد مشورة الإمام أحمد
الصفحه ٢٠٩ : . ولو أنه لم يقر لهم بخلق القرآن لم يطلق ، ولم يسمح له بالتحديث والإفتاء ! بل بقي في السجن مع نُعيم بن
الصفحه ٢١٧ :
وقال
السيد ابن طاوس قدسسره في الإقبال / ٤٥٣ :
« من ذلك ما رواه محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ
الصفحه ٢٢٨ : ، وهذا في مسألتنا يتوقف على فهم السائل لمعنى القرآن ومعنى الخلق ، وإلا فلا يحق له السؤال .
والسائل في
الصفحه ٢٤٤ : رَبُّكَ مَقَامًا
مَّحْمُودًا . وقال الإمام الصادق عليهالسلام
في تفسيرها ، قال رسول الله
الصفحه ٢٤٥ : بغير ذلك كفراً !
قال الخلال الحنبلي في كتابه : السنة «
١ / ٢١٥ » : « قال أبوبكر بن أبي طالب : من رده
الصفحه ٢٨٠ :
من الفضائل ما جاء في
علي ! وقال النيسابوري : لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأحاديث الحسان ، ما ورد