الصفحه ٤٢١ : تصديقه فيما أخبر به ، وفيه دلالة على جلالته وعظم منزلته عند الإمام عليهالسلام » .
وعده
النجاشي / ١٥٥
الصفحه ٤٢٤ :
رقعة فيها ذكر نسبه ،
فإذا فيها : أنا أبو القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن
الصفحه ٤٤٧ : الشريفة على سنة أبيهم إبراهيم عليهالسلام
، فقد نصت التوراة ومصادرنا على أنه اشترى مكان قبره في الخليل من
الصفحه ٤٦٢ : ، ومن المتطببين فلان وفلان ، ثم غطى وجهه وأمر بحمله فحمل من وسط داره ودفن في البيت الذي دفن فيه أبوه
الصفحه ٢٧ : ذكر الموت وخوفه من الله تعالى كان آنياً ، فقد بقي كل عمره يشرب ويسرف في الشرب ، حتى قُتل وهو سكران
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين ؟ قال :
خمسة آلاف ألف درهم . فتقدم عبيد الله في ضربها فضربت ، وعرفه الخبر . فقال : إصبغ
الصفحه ٤٥ :
كان
المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
قال
ابن الأثير في الكامل «
٦ / ١٠٨
الصفحه ٥٦ : .
ثم
يتحرجون من التشبيه ويأنفون من إضافته إليهم ، ويقولون : نحن أهل السنة ! وكلامهم صريح في التشبيه
الصفحه ٦٠ : دينار ، وكان ابنه أحمد بن بنت حسن قد هرب فظفر به بعد موت نجاح ، فحبس في الديوان وأخذ جميع ما في دار نجاح
الصفحه ٧٤ : ما كان فيه وبشرت أمه بعافيته ، فحملت إليه عشرة آلاف دينار تحت خاتمها . ثم استقل من علته فسعى به
الصفحه ٩٥ : ويسيرون بسيرك ، فالأمر في ذلك إليك ، وقد تقدمنا إليه بطاعتك ، فاستخر الله حتى توافي أمير المؤمنين ، فما
الصفحه ١٠٢ :
أرسل
المتوكل الرُّخَّجِي المتوحش والياً على الحجاز !
قال
أبوالفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٠٤ :
بمصر على رأي العلوية
، حتى أن يزيد بن عبد الله أمير مصر ضرب رجلاً من الجند في شئ وجب عليه ، فأقسم
الصفحه ١١٥ : ء القوم وخل سبيلهم ! فقالوا : يا أمير المؤمنين في حل وسعة ، فصرفهم ، فلما توسطوا صحن الدار قال بعض
الصفحه ١٢٧ :
فلما عزمت على الخروج
والمسير إلى الناحية رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
في المنام ، فقال : لا